وتتوزع الأعمال على أربعة محاور هي «في المكان، إزاء الزمان»، و«تجاه الطبيعة واللا متوقع»، و«في الأضواء والظلال»، و«في الوضع البشري».
ويعد «بينالسور» بينالي للفن المعاصر متعدد الأقطاب، إذ يعمل كشبكة من التعاون بين المتاحف والمراكز الثقافية والجامعات في جميع أنحاء العالم، انطلاقا من أمريكا الجنوبية وبتوجه إبداعي مفاهيمي حر، يدعو إلى إعادة التفكير في المنطلقات الأساسية، سعيا إلى الإسهام في خلق منطق جديد للتداول الفني والاجتماعي على المستويين المحلي والعالمي.
جدير بالذكر أن المملكة من المحطات الدولية التي يتوقف عندها المعرض، ضمن أكثر من ١٢٠ موقعا في ٥٠ مدينة من ٢٣ دولة حول العالم، وبمشاركة أكثر من ٤٠٠ فنان.