وشاركت عضو مجلس هيئة حقوق الإنسان د. منيرة العصيمي، في هذا المحفل عبر مداخلة استعرضت فيها أبرز جهود المملكة في مكافحة جائحة كورونا وآثارها الاقتصادية والاجتماعية، ودور المملكة في التعاون والتضامن الدوليين بشكل عام، وفي إطار مكافحة جائحة كورونا بشكل خاص.
عقد مجلس حقوق الإنسان في مقر الأمم المتحدة في جنيف مؤخرا، المحفل الاجتماعي لعام 2021 بعنوان «الممارسات الجيدة، وقصص النجاح، والدروس المستفادة، والتحديات في مكافحة وباء كوفيد 19، مع التركيز بوجه خاص على التعاون والتضامن الدوليين من منظور حقوق الإنسان».
وقال السفير والممثل المراقب لجامعة السلام لدى مكتب الأمم المتحدة في جنيف، والمندوب الدائم لدى اليونسكو في باريس، ديفيد فرنانديز بويانا، إن جامعة السلام المنشأة بقرار من الجمعية العامة للأمم المتحدة، نشرت دراسة تزامنا مع انعقاد قمة مجموعة العشرين G20 في 22-21 نوفمبر 2020 في الرياض، بعنوان «الجهود الوطنية والدولية لمكافحة كوفيد– 19: مساهمة المملكة العربية السعودية في تحقيق هذا الهدف بصفتها رئيسة لمجموعة العشرين (G20)». وتضمنت هذه الدراسة الجهود الدولية والوطنية لمكافحة جائحة كورونا، مستحضرة تجربة المملكة كإطار معياري عالمي، يشمل ما قدمته من خدمات صحية ذات جودة عالية، وما اتخذته من تدابير احترازية أسهمت في السيطرة على انتشار هذا الوباء، وما أطلقته من مبادرات لمعالجة الآثار الاقتصادية والاجتماعية المترتبة على الجائحة، هذا بالإضافة إلى جهودها الكبيرة على المستوى الدولي.
وشاركت عضو مجلس هيئة حقوق الإنسان د. منيرة العصيمي، في هذا المحفل عبر مداخلة استعرضت فيها أبرز جهود المملكة في مكافحة جائحة كورونا وآثارها الاقتصادية والاجتماعية، ودور المملكة في التعاون والتضامن الدوليين بشكل عام، وفي إطار مكافحة جائحة كورونا بشكل خاص.
وشاركت عضو مجلس هيئة حقوق الإنسان د. منيرة العصيمي، في هذا المحفل عبر مداخلة استعرضت فيها أبرز جهود المملكة في مكافحة جائحة كورونا وآثارها الاقتصادية والاجتماعية، ودور المملكة في التعاون والتضامن الدوليين بشكل عام، وفي إطار مكافحة جائحة كورونا بشكل خاص.