وقال الباحثون: «واقيات الشمس التي تحتوي على مركبات غير عضوية مثل أكسيد الزنك أو ثاني أكسيد التيتانيوم، التي تمنع الأشعة فوق البنفسجية، يتم تسويقها بشكل متزايد كبدائل آمنة لمركبات الجزيئات الصغيرة العضوية التي تمتص الأشعة».
صنع العلماء خمسة خلائط تحتوي على فلاتر للأشعة فوق البنفسجية المكونات النشطة في واقيات الشمس من منتجات مختلفة متوافرة في الولايات المتحدة وأوروبا، كما قاموا بصنع مخاليط إضافية من نفس المكونات، بالإضافة إلى أكسيد الزنك في الطرف السفلي من الكمية الموصى بها تجاريًا.
وتسببت منتجات التحلل الضوئي التي يسببها أكسيد الزنك في حدوث زيادات كبيرة في عيوب أسماك الزرد المستخدمة في التجارب، وتبين أن إضافة جزيئات أكسيد الزنك أدت إلى حدوث تسمم عند التعرض للأشعة فوق البنفسجية.