وقال: نشهد عرسا ثقافيا «سعوديا - مصريا» مشتركا، يتمثل في أحد أهم الجسور الثقافية بين البلدين، خاصة وأن فن التصوير الفوتوغرافي يعد أول اختراع بصري يتمكن من خلاله الإنسان عبر العقود من ترك موروث بصري ثري لحقب زمنية لم نعاصرها لكننا أصبحنا نراها اليوم عبر الصورة.
اختتم أمس بدار الأوبرا المصرية معرض «مكة والمدينة بين الماضي والحاضر»، للفنان الفوتوغرافي السعودي خالد خضر، والذي ضم 32 لوحة مصورة تعبر عن أبرز جهود المملكة العربية السعودية في توسعة الحرمين النبوي والمكي.
قال سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية أسامة نقلي خلال افتتاحه المعرض، أمس الأول، بحضور نقيب التشكيليين د. صفية القباني، ووكيل الأزهر الشريف د. خالد جعفر، وعدد من الشعراء والفنانين التشكيليين والمثقفين، إن استضافة دار الأوبرا المصرية لهذا الحدث الفني تعكس البعد الثقافي للعلاقات التاريخية المتميزة بين البلدين، كما تعزز حركة النهضة الفنية والثقافية التي تشهدها المملكة بفضل رؤية 2030.
وقال: نشهد عرسا ثقافيا «سعوديا - مصريا» مشتركا، يتمثل في أحد أهم الجسور الثقافية بين البلدين، خاصة وأن فن التصوير الفوتوغرافي يعد أول اختراع بصري يتمكن من خلاله الإنسان عبر العقود من ترك موروث بصري ثري لحقب زمنية لم نعاصرها لكننا أصبحنا نراها اليوم عبر الصورة.
وقال: نشهد عرسا ثقافيا «سعوديا - مصريا» مشتركا، يتمثل في أحد أهم الجسور الثقافية بين البلدين، خاصة وأن فن التصوير الفوتوغرافي يعد أول اختراع بصري يتمكن من خلاله الإنسان عبر العقود من ترك موروث بصري ثري لحقب زمنية لم نعاصرها لكننا أصبحنا نراها اليوم عبر الصورة.