بدوره، تناول استشاري الطب النفسي بمجمع إرادة للصحة النفسية بالدمام د. محمد المقهوي، العديد من المحاور المهمة، مبتدئا بالهدف العام لبرنامج التوعية «كن مسؤولا.. كيف تتحكم بحياتك»، وهو نقل المشارك من حالة اللاوعي إلى الوعي في سلوكه، وتناول نظرية الاختيار، والتحكم في السلوك نابع من إمكانية الاختيار للبدائل السلوكية المتاحة، والفرق بين الاحتياج والرغبة والانتقال بين الخيارات، لافتا إلى أن إشباع الحاجة هو المحرك للسلوك، وتغيير طريقة التفكير.
قالت مساعد المدير العام للشؤون التعليمية بالمنطقة الشرقية فاطمة الفهيد: إن تعاون إدارة التعليم ومجمع إرادة للصحة النفسية، ينعكس إيجابيا على الدور التربوي، ويعد ممكنا لتطوير مهارات منسوبات التعليم من جهات الاختصاص، بما يرفع كفاءة التعامل البشري والتفاعل في الحياة نظرا لأهميتها في مجالات التعليم.
وأضافت الفهيد، خلال اللقاء الافتراضي الذي عقدته إدارة التوجيه والإرشاد بتعليم الشرقية، بمناسبة اليوم العالمي للصحة النفسية، تحت شعار «كن مسؤولا.. كيف تتحكم بحياتك»، بحضور نحو 101 مستفيدة من منسوبات التعليم، أن التزام الشخص بما يصدر عنه من ردود أفعال مسؤولية ذاتية وأخرى مجتمعية، والمسؤولية تتطلب أن يكون الفرد يتحلى بتقدير عال للذات وتقدير للنفس، بحيث يكون شخصا إيجابيا قادرا على التحكم في مشاعره وانفعالاته يتمتع بالصفات الشخصية الإيجابية مثل الحب والتسامح، ويمتاز بعلاقات إنسانية متينة، ويكون ذا تواصل إيجابي فاعل، ويتميز بأداء متميز في العمل وجودة عالية.
بدوره، تناول استشاري الطب النفسي بمجمع إرادة للصحة النفسية بالدمام د. محمد المقهوي، العديد من المحاور المهمة، مبتدئا بالهدف العام لبرنامج التوعية «كن مسؤولا.. كيف تتحكم بحياتك»، وهو نقل المشارك من حالة اللاوعي إلى الوعي في سلوكه، وتناول نظرية الاختيار، والتحكم في السلوك نابع من إمكانية الاختيار للبدائل السلوكية المتاحة، والفرق بين الاحتياج والرغبة والانتقال بين الخيارات، لافتا إلى أن إشباع الحاجة هو المحرك للسلوك، وتغيير طريقة التفكير.
بدوره، تناول استشاري الطب النفسي بمجمع إرادة للصحة النفسية بالدمام د. محمد المقهوي، العديد من المحاور المهمة، مبتدئا بالهدف العام لبرنامج التوعية «كن مسؤولا.. كيف تتحكم بحياتك»، وهو نقل المشارك من حالة اللاوعي إلى الوعي في سلوكه، وتناول نظرية الاختيار، والتحكم في السلوك نابع من إمكانية الاختيار للبدائل السلوكية المتاحة، والفرق بين الاحتياج والرغبة والانتقال بين الخيارات، لافتا إلى أن إشباع الحاجة هو المحرك للسلوك، وتغيير طريقة التفكير.