وأشار الخبيران ليزا رين ودوريس مورينبرج، إلى أن الكعكة لا تزال تقريبا بالشكل نفسه الذي كانت عليه عندما تم خبزها، كما أن حشوة الجوز وزخارف السكر ما زالت واضحة على سطحها، لكن تقلص حجمها إلى الثلث.
ومن المحتمل أن تكون الكعكة احترقت خلال الغارة الجوية التي وقعت بين 28 و29 مارس العام 1942.