وشدد على ضرورة رفع الاستعدادات بشكل متواصل، موضحا أن التمرين جاء لحماية المنشآت الحيوية على السواحل، وحماية البيئة البحرية والساحلية، والتي تعتبر موردا اقتصاديا وبيئيا مهما، خاصة للسياحة والثروة السمكية والأمن المائي.
أكد الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي م. علي الغامدي، لـ«اليوم»، أن تمرين «استجابة 6» جاء بالشراكة مع أكثر من 44 جهة، وأنه سبقته استعدادات كبيرة، من خلال تدريب أكثر من 800 شخص من أبناء وبنات هذا الوطن؛ لرفع القدرات الوطنية بهدف مكافحة التسربات الزيتية.
وأوضح أن التمرين استهدف جميع الشركاء في القطاعين الحكومي والخاص؛ لرفع القدرات الوطنية على الاستجابة للتسربات الزيتية ومكافحتها.
وشدد على ضرورة رفع الاستعدادات بشكل متواصل، موضحا أن التمرين جاء لحماية المنشآت الحيوية على السواحل، وحماية البيئة البحرية والساحلية، والتي تعتبر موردا اقتصاديا وبيئيا مهما، خاصة للسياحة والثروة السمكية والأمن المائي.
وشدد على ضرورة رفع الاستعدادات بشكل متواصل، موضحا أن التمرين جاء لحماية المنشآت الحيوية على السواحل، وحماية البيئة البحرية والساحلية، والتي تعتبر موردا اقتصاديا وبيئيا مهما، خاصة للسياحة والثروة السمكية والأمن المائي.