وأشار الباحثون إلى حدوث تبدّل في مواقع النحل داخل الخلية ردا على الإصابة بعدوى، إذ تتحرك النحلات الأكبر سنا نحو الأطراف، بينما تنتقل الملكة والنحلات الحاضنات للمركز.
كشفت دراسة علمية حديثة عن سلوك «غريب» يستخدمه النحل عند تعرض خليته لتهديد من الطفيليات، من خلال تطبيق مبدأ التباعد الاجتماعي لتقليل خطر انتشار العدوى.
وحسبما ذكرت الدراسة، التي شارك فيها باحثون في السلوك من جامعة كاليفورنيا، ونشرتها مجلة «ساينس أدفاسيس»، فإن التفاعل والتواصل بين الجزء الخارجي للخلية والقسم الداخلي منها، يتراجع في حال ظهور عدوى، الأمر الذي يحمي النحل الأكثر أهمية مثل الملكة والصغار.
وأشار الباحثون إلى حدوث تبدّل في مواقع النحل داخل الخلية ردا على الإصابة بعدوى، إذ تتحرك النحلات الأكبر سنا نحو الأطراف، بينما تنتقل الملكة والنحلات الحاضنات للمركز.
وأشار الباحثون إلى حدوث تبدّل في مواقع النحل داخل الخلية ردا على الإصابة بعدوى، إذ تتحرك النحلات الأكبر سنا نحو الأطراف، بينما تنتقل الملكة والنحلات الحاضنات للمركز.
