وسيصعد الكثير من الزعماء إلى المنصة في جلاسجو اليوم الاثنين للدفاع عن سجلاتهم المتعلقة بتغير المناخ وسيقدمون في بعض الحالات تعهدات جديدة في بداية أسبوعين من المفاوضات التي تصفها بريطانيا البلد المضيف بأنها فرصة إما لتحقيق نجاح كبير أو إخفاق تام.
ينطلق اليوم الاثنين مؤتمر للأمم المتحدة، يعتبر حاسما لتفادي الآثار الأكثر كارثية لتغير المناخ، وسط أجواء من الغضب والاستياء بعد اتهام دول صناعية كبرى بالتقاعس عن تقديم تعهدات جديدة طموحة.
ويعقد مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ (كوب26) في مدينة جلاسجو الاسكتلندية ويأتي بعد إخفاق قمة مجموعة العشرين في الالتزام بموعد تم تحديده في 2050 للوصول إلى مستوى صفري لانبعاثات الكربون وهو الأمر الذي يُنظر إليه على نطاق واسع على أنه شرط للحيلولة دون تفاقم ظاهرة الاحتباس الحراري.
وسيصعد الكثير من الزعماء إلى المنصة في جلاسجو اليوم الاثنين للدفاع عن سجلاتهم المتعلقة بتغير المناخ وسيقدمون في بعض الحالات تعهدات جديدة في بداية أسبوعين من المفاوضات التي تصفها بريطانيا البلد المضيف بأنها فرصة إما لتحقيق نجاح كبير أو إخفاق تام.
وسيصعد الكثير من الزعماء إلى المنصة في جلاسجو اليوم الاثنين للدفاع عن سجلاتهم المتعلقة بتغير المناخ وسيقدمون في بعض الحالات تعهدات جديدة في بداية أسبوعين من المفاوضات التي تصفها بريطانيا البلد المضيف بأنها فرصة إما لتحقيق نجاح كبير أو إخفاق تام.