وأضاف إن كل مكاتب التعليم استضافت العديد من الندوات والمحاضرات بمشاركة الأطباء والطبيبات لنشر التوعية، خاصة فيما يتعلق بالفحص المبكر وإجراءات الكشف المبكر وفق الدليل الطبي وأماكن تواجد مواقع الفحص ومواعيده. وأشار إلى أن البرامج شملت طرق الوقاية الأساسية من المرض لما لها من دور فاعل في المحافظة على صحة وسلامة الطالبة أو منسوبات التعليم ككل أو حتى أولياء الأمور من السيدات.
اختتمت الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية أضخم حملة توعوية «بسرطان الثدي»، وجهتها لطالبات المدارس ومنسوباتها وأمهات الطالبات في مدارس التعليم لأكثر من 107 آلاف مستفيدة.
وقال مدير إدارة الإعلام والاتصال المتحدث الرسمي بتعليم الشرقية سعيد الباحص: إن إدارة التعليم والمديرية العامة للشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية نفذت الحملة في مكاتب التعليم والمدارس التابعة لها.
وأضاف إن كل مكاتب التعليم استضافت العديد من الندوات والمحاضرات بمشاركة الأطباء والطبيبات لنشر التوعية، خاصة فيما يتعلق بالفحص المبكر وإجراءات الكشف المبكر وفق الدليل الطبي وأماكن تواجد مواقع الفحص ومواعيده. وأشار إلى أن البرامج شملت طرق الوقاية الأساسية من المرض لما لها من دور فاعل في المحافظة على صحة وسلامة الطالبة أو منسوبات التعليم ككل أو حتى أولياء الأمور من السيدات.
وأضاف إن كل مكاتب التعليم استضافت العديد من الندوات والمحاضرات بمشاركة الأطباء والطبيبات لنشر التوعية، خاصة فيما يتعلق بالفحص المبكر وإجراءات الكشف المبكر وفق الدليل الطبي وأماكن تواجد مواقع الفحص ومواعيده. وأشار إلى أن البرامج شملت طرق الوقاية الأساسية من المرض لما لها من دور فاعل في المحافظة على صحة وسلامة الطالبة أو منسوبات التعليم ككل أو حتى أولياء الأمور من السيدات.