• المجالات التي استهدفتها رؤية المملكة 2030 منذ إطلاقها والتي كانت تطمح أن ترتقي بالتعليم والاقتصاد والصحة والرياضة والفرص.. بصورة تلتقي مع طموح القيادة لتحقيق جودة حياة شاملة.. كانت في آفاقها استشرافا لمختلف تحديات واحتياجات المستقبل القريب والبعيد على حد سواء، وهو ما انعكس على النتائج المطمئنة التي بلغتها المملكة منذ إعلان جائحة كورونا وحتى اليوم، فالتحديات التي جاءت بها هذه الجائحة لم تكن صحية فحسب، بل شملت الاقتصاد والتعليم والتوظيف وحتى السلوك المجتمعي.. كل ذلك وبدلالة ما نعيشه اليوم.. كان قد وجد في رؤية المملكة منصة إعداد متكامل لمختلف الظروف والمتغيرات التي تقرؤها رؤية ترتقي بالواقع وتصنع ملامح المستقبل.
• تأتي صحة الإنسان ضمن أولويات اهتمام حكومة المملكة العربية السعودية، ويتجلى ذلك الاهتمام في تلك الرعاية الشاملة والعطاء اللامحدود في سبيل دعم البحوث والدراسات العلمية والمبادرات الصحية وكذلك توفير أرقى وأحدث الأجهزة والأدوية.. كل ذلك في سبيل بلوغ الهدف الأسمى من تحقيق سلامة الإنسان والتي تأتي أولا ودائما، تحقيقا لنهج راسخ في تاريخ الدولة منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله» وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله».. ولعل ما تحقق من قدرة للأجهزة الصحية السعودية في تصديها لجائحة كورونا المستجد، تلك الأزمة غير المسبوقة في التاريخ الحديث والتي وقفت قدرات الأجهزة الصحية لأكثر الدول تقدما عاجزة أمامها، لعل هذه القدرة تعكس حجم ما وصل إليه تقدم الرعاية الصحية في المملكة بصورة تلتقي مع مستهدفات رؤية 2030.
• حين نعود لتدشين مستشفى الإمام عبدالرحمن بن فيصل للحرس الوطني بالدمام، أحدث روبوتات جراحات المفاصل، الذي يعتبر النسخة الخامسة عالمياً، والمدعمة بالذكاء الاصطناعي، وتسمح للجراح بالتفاعل أثناء إجراء العملية مع الروبوت، لإعطاء نتائج أفضل في تركيب المفصل الصناعي، بقدر ما هو أمر يسهم في تقديم خدمة أفضل وأكثر دقة، حيث إنه مع هذا الجهاز أغلب المرضى لا يتجاوز بقاؤهم في المستشفى من يوم إلى اثنين، ويستطيع المشي وثني الركبة كذلك، إضافة إلى أن العلاج الطبيعي التأهيلي قد لا يتجاوز 3 أسابيع، بما يسهم في توفير الرعاية والراحة المأمولة بما يلتقي مع جودة الحياة.. فإنه أمر يأتي كأحد الأطر التي ترسم ملامح المشهد الشامل للتقدم الذي يرصد في كافة القدرات الصحية والعلمية في المملكة العربية السعودية بصورة نموذجية يشيد بها العالم ويسعى لمحاكاتها.
• المجالات التي استهدفتها رؤية المملكة 2030 منذ إطلاقها والتي كانت تطمح أن ترتقي بالتعليم والاقتصاد والصحة والرياضة والفرص.. بصورة تلتقي مع طموح القيادة لتحقيق جودة حياة شاملة.. كانت في آفاقها استشرافا لمختلف تحديات واحتياجات المستقبل القريب والبعيد على حد سواء، وهو ما انعكس على النتائج المطمئنة التي بلغتها المملكة منذ إعلان جائحة كورونا وحتى اليوم، فالتحديات التي جاءت بها هذه الجائحة لم تكن صحية فحسب، بل شملت الاقتصاد والتعليم والتوظيف وحتى السلوك المجتمعي.. كل ذلك وبدلالة ما نعيشه اليوم.. كان قد وجد في رؤية المملكة منصة إعداد متكامل لمختلف الظروف والمتغيرات التي تقرؤها رؤية ترتقي بالواقع وتصنع ملامح المستقبل.
• المجالات التي استهدفتها رؤية المملكة 2030 منذ إطلاقها والتي كانت تطمح أن ترتقي بالتعليم والاقتصاد والصحة والرياضة والفرص.. بصورة تلتقي مع طموح القيادة لتحقيق جودة حياة شاملة.. كانت في آفاقها استشرافا لمختلف تحديات واحتياجات المستقبل القريب والبعيد على حد سواء، وهو ما انعكس على النتائج المطمئنة التي بلغتها المملكة منذ إعلان جائحة كورونا وحتى اليوم، فالتحديات التي جاءت بها هذه الجائحة لم تكن صحية فحسب، بل شملت الاقتصاد والتعليم والتوظيف وحتى السلوك المجتمعي.. كل ذلك وبدلالة ما نعيشه اليوم.. كان قد وجد في رؤية المملكة منصة إعداد متكامل لمختلف الظروف والمتغيرات التي تقرؤها رؤية ترتقي بالواقع وتصنع ملامح المستقبل.