وتعد منطقة ما تحت المهاد مسؤولة عن إبقاء الأشياء تحت السيطرة مثل درجة حرارة الجسم وتنظيم الشهية والوزن. وعندما لا يعمل المستقبل MC3R بشكل صحيح فهذا يعني أن الأشخاص سيكونون أقصر وتبدأ سن البلوغ لديهم متأخرا.
توصل فريق دولي من العلماء لأول مرة إلى وجود جهاز استشعار في الدماغ يفسر سبب زيادة طول البشر ونضجهم بسرعة. ويمكن أن يساعد هذا الاكتشاف على تطوير عقاقير جديدة للمساعدة في إدارة تأخر النمو لدى البشر وتعزيز كتلة العضلات.
وحددت الدراسة، التي نُشرت في مجلة Nature، المستقبل MC3R الذي يربط بين الغذاء وتطور الجنس والنمو، وهو مسؤول عن الإشارات من الطعام التي تصل إلى جزء من الدماغ يسمى منطقة ما تحت المهاد.
وتعد منطقة ما تحت المهاد مسؤولة عن إبقاء الأشياء تحت السيطرة مثل درجة حرارة الجسم وتنظيم الشهية والوزن. وعندما لا يعمل المستقبل MC3R بشكل صحيح فهذا يعني أن الأشخاص سيكونون أقصر وتبدأ سن البلوغ لديهم متأخرا.
وتعد منطقة ما تحت المهاد مسؤولة عن إبقاء الأشياء تحت السيطرة مثل درجة حرارة الجسم وتنظيم الشهية والوزن. وعندما لا يعمل المستقبل MC3R بشكل صحيح فهذا يعني أن الأشخاص سيكونون أقصر وتبدأ سن البلوغ لديهم متأخرا.