وأوضحت الدراسة أن هذا الجين نشط جدا في طبقة الخلايا المبطنة للممرات الهوائية والرئتين. وهذه الطبقة من الخلايا، تسمى ظهارة الجهاز التنفسي، وتقوم بتدفئة الهواء وتنظيفه قبل أن يصل إلى الرئتين، حيث يتم امتصاص الأكسجين في الدم. ويعمل كحاجز بين الهواء الداخل إلى الجهاز التنفسي والأنسجة الداخلية للجسم، وهو ضروري للتنفس السليم.
أظهرت دراسات جينية في 2020، أن هناك اختلافات جينية أدت إلى زيادة خطر الإصابة بفيروس «كوفيد» الشديد. وبعد دراسة الجينات لدى الآلاف من مرضى «كوفيد»، توصل الباحثون إلى اثنين من الجينات المسماة LZTFL1 وSLC6A20.
ووجدت دراسة جديدة نشرت في مجلة Nature Genetics، نفذها باحثون، من جامعة أكسفورد، أن LZTFL1 هو المتورط في المرض شديد الخطورة - وليس SLC6A20. وتبين أن 60% من الناس من جنوب آسيا يحملون نسخة عالية الخطورة من الجين مقارنة بـ 15% بين البيض و2% فقط من الناس من أصل إفريقي أو إفريقي كاريبي.
وأوضحت الدراسة أن هذا الجين نشط جدا في طبقة الخلايا المبطنة للممرات الهوائية والرئتين. وهذه الطبقة من الخلايا، تسمى ظهارة الجهاز التنفسي، وتقوم بتدفئة الهواء وتنظيفه قبل أن يصل إلى الرئتين، حيث يتم امتصاص الأكسجين في الدم. ويعمل كحاجز بين الهواء الداخل إلى الجهاز التنفسي والأنسجة الداخلية للجسم، وهو ضروري للتنفس السليم.
وأوضحت الدراسة أن هذا الجين نشط جدا في طبقة الخلايا المبطنة للممرات الهوائية والرئتين. وهذه الطبقة من الخلايا، تسمى ظهارة الجهاز التنفسي، وتقوم بتدفئة الهواء وتنظيفه قبل أن يصل إلى الرئتين، حيث يتم امتصاص الأكسجين في الدم. ويعمل كحاجز بين الهواء الداخل إلى الجهاز التنفسي والأنسجة الداخلية للجسم، وهو ضروري للتنفس السليم.