* تدهور الأوضاع الإنسانية والاقتصادية في اليمن بسبب سلوكيات الميليشيات الإرهابية، وما يتم من جهود لقوات التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية في سبيل إنقاذ الشعب اليمني الشقيق من هذه التهديدات أمر يطرح تساؤلات أخرى حول مواقف المجتمع الدولي ومسؤولياته تجاه الأوضاع الراهنة في اليمن.. ألا يفترض أن تكون القرارات المتخذة والمواقف المعلنة بالجدية الكافية التي تلتقي مع خطورة الموقف وبما يشكل حلا جذريا بعيدا عن الاكتفاء بالتصريحات التي لا تؤدي إلى نتيجة ملموسة تنقذ الشعب اليمني والإنسانية من التهديدات الإرهابية.
* نصرة الحق ودعم الشرعية وتلبية النداء.. جميعها أسس راسخة ونهج أصيل في تاريخ المملكة العربية السعودية منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «حفظهما الله».. وشواهد التاريخ كثيرة وقد سطرت بطولاتها بأحرف من ذهب على صفحاته لتكون ركيزة انطلقت منها مواقف الدولة الثابتة من كافة المتغيرات المحيطة سواء إقليميا أو دوليا.
* حين نعود للأحداث التي أعلنت خلال الساعات الماضية بأن قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن نفذت (15) عملية استهداف ضد الميليشيا في مأرب والبيضاء خلال الساعات الـ 24 الماضية.. وأن الاستهدافات دمرت (11) آلية عسكرية ومنظومة دفاع جوي وخسائر بشرية تجاوزت (70) عنصرا إرهابيا.. كما تم تنفيذ (19) عملية استهداف بالساحل الغربي لدعم قوات الساحل وحماية المدنيين.. وأن عمليات الساحل الغربي استهدفت مركز قيادة وسيطرة، وموقعا لتخزين وتوجيه الطائرات المسيرة، ونقاط إمداد وتموين.. جميع هذه العمليات البطولية ضد الميليشيات الإرهابية ترسم أطرا جديدة وتأتي كدلالة أخرى في المشهد الشامل المتكامل لجهود تحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية في سبيل الحفاظ على اليمن وحكومته الشرعية من تلك التهديدات الإرهابية للميليشيات الخارجة عن القانون.. حفاظا على شعب اليمن الشقيق وحكومته الشرعية وفق مبادئ وقيم راسخة منذ عقود.
* تدهور الأوضاع الإنسانية والاقتصادية في اليمن بسبب سلوكيات الميليشيات الإرهابية، وما يتم من جهود لقوات التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية في سبيل إنقاذ الشعب اليمني الشقيق من هذه التهديدات أمر يطرح تساؤلات أخرى حول مواقف المجتمع الدولي ومسؤولياته تجاه الأوضاع الراهنة في اليمن.. ألا يفترض أن تكون القرارات المتخذة والمواقف المعلنة بالجدية الكافية التي تلتقي مع خطورة الموقف وبما يشكل حلا جذريا بعيدا عن الاكتفاء بالتصريحات التي لا تؤدي إلى نتيجة ملموسة تنقذ الشعب اليمني والإنسانية من التهديدات الإرهابية.
* تدهور الأوضاع الإنسانية والاقتصادية في اليمن بسبب سلوكيات الميليشيات الإرهابية، وما يتم من جهود لقوات التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية في سبيل إنقاذ الشعب اليمني الشقيق من هذه التهديدات أمر يطرح تساؤلات أخرى حول مواقف المجتمع الدولي ومسؤولياته تجاه الأوضاع الراهنة في اليمن.. ألا يفترض أن تكون القرارات المتخذة والمواقف المعلنة بالجدية الكافية التي تلتقي مع خطورة الموقف وبما يشكل حلا جذريا بعيدا عن الاكتفاء بالتصريحات التي لا تؤدي إلى نتيجة ملموسة تنقذ الشعب اليمني والإنسانية من التهديدات الإرهابية.