وصف مختصون افتتاح مقر القيادة العسكرية الخليجية الموحدة في الرياض بـ«الحدث التاريخي» الذي يعزز سياسة المملكة، بقياده خادم الحرمين الشريفين، يحفظه الله، والقائمة على النهج الراسخ والهادف لتحقيق المصالح العليا لدول مجلس التعاون، مشيرين إلى أهمية دور المقر في توحيد الجهود وتطوير القدرات العسكرية بما يتسق مع التحديات المحيطة بالمنطقة.
وأوضحو لـ«اليوم» أن الخطوة تمثل حائط صد، ودرع أمان لحماية المصالح الاقتصادية، وتهيئة بيئة أعمال أكثر أمانًا، وتتمتع بالوفرة والاستقرار السياسي، فضلًا عن دورها في حماية المكتسبات الخليجية المتنوعة.