وتضم المعروضات لوحات ومنحوتات ومقاطع مصورة ووسائل إعلام جديدة وتصويرا فوتوغرافيا لتقدم نظرة عامة على المشهد الفني على الصعيد العالمي.
كما يسلط المعرض، الذي سيعرض في باريس بعد موسكو، الضوء على قضايا مثيرة للجدل في روسيا مثل (هوية الشخص بناء على نظرته لجنسه) والسعي إلى تحقيق الحرية.
ووصف السفير الألماني لدى روسيا جيزا أندرياس فون جير، المعرض بأنه أبرز معرض في نهاية «عام ألمانيا» في روسيا، حيث كان هناك حوالي ألف حدث خلال العام.
وأضاف: «هذا المعرض هو أيضا وإلى حد كبير نتيجة للعلاقات الثقافية الألمانية - الروسية الجيدة والحكيمة».
وتابع: «بدون التسامح والاحترام، لن تعمل أوروبا الثقافية، فالتنوع يحتاج إلى الحماية في كل مكان».