وتعد قمة الديمقراطية وهي الأولى من نوعها اختبارا لتأكيد بايدن، الذي أعلن في أول خطاب له عن السياسة الخارجية في فبراير شباط، أنه سيعيد الولايات المتحدة إلى القيادة العالمية لمواجهة القوى السلطوية التي تتزعمها الصين وروسيا.
وتضم قائمة وزارة الخارجية الأمريكية الخاصة بالمدعوين 110 مشاركين وجهت الدعوة لهم لحضور الحدث الافتراضي يومي التاسع والعاشر من ديسمبر كانون الأول.