* الوضع المطمئن وانخفاض الإصابات في المملكة العربية السعودية والإضافة أنه أمر جاء بفضل جهود حكومة المملكة العربية السعودية ورعايتها الشاملة، التي انعكست على أداء كل الأجهزة المعنية بمكافحة الجائحة.. فقد كان للوعي المجتمعي دور مهم وفاعل لا يزال يعول عليه في المرحلة الحالية، خاصة مع عودة السفر الدولي وما تشهده بلاد العالم من تطورات في الوضع الوبائي لديها.. ليكن الجميع على قدر المسؤولية لكي يتم الحفاظ على المكتسبات وتحقيق الأهداف المأمولة على كل المستويات.
* منذ إعلان بداية جائحة كورونا المستجد، هذه الأزمة غير المسبوقة في التاريخ الحديث، التي عصفت باقتصاديات أكثر دول العالم تقدما، بادرت الدولة بالإجراءات الاحترازية الاستباقية والتدابير المُشددة الوقائية والتضحيات اللامحدودة، التي بذلتها حكومة المملكة العربية السعودية في سبيل التصدي لآثار هذه الجائحة جاعلة سلامة الإنسان أولا وفوق كل اعتبار، هذه الجهود كان لها الأثر الإيجابي في تحقيق المكتسبات وحماية الإنسان وتوازن الاقتصاد في نموذج يشيد به العالم ويسجله التاريخ بأحرف من ذهب، اليوم بعد تجاوز المراحل الحساسة وبلوغ نسب مطمئنة وتوفير اللقاح للجميع المواطن والمقيم على حد سواء وبالمجان.. بدأت المملكة تأخذ الخطوات المدروسة المبنية على التحديث المستمر للحالة الصحية، التي أتاحت لدورة الحياة الطبيعية أن تعلن انطلاقة آمنة وفق التدابير والإجراءات، التي تعتمدها الجهات المعنية، وذلك في سبيل استدامة المسيرة التعليمية وانتعاش السوق المحلية بما يحقق المصلحة العامة والتوازن المطلوب.
* ما صرح به مصدر مسؤول في وزارة الداخلية بأنه إشارة إلى ما سبق الإعلان عنه بشأن تعليق القدوم المباشر مؤقتًا من بعض الدول إلى المملكة، الذي يستلزم قضاء (14) يومًا خارجها قبل الدخول، لأسباب تتعلق بتفشي جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد -19). وأنه بناءً على المتابعة المستمرة للوضع الوبائي محليًا وعالميًا، وما رفعته الجهات الصحية المختصة في المملكة عن تطورات جائحة كورونا، ومدى استقرار الوضع الوبائي في عدد من الدول.. فإنه قد تقرر السماح بالقدوم المباشر إلى المملكة من الدول الآتية: (جمهورية إندونيسيا، جمهورية باكستان الإسلامية، جمهورية البرازيل الاتحادية، جمهورية فيتنام الاشتراكية، جمهورية مصر العربية، جمهورية الهند)، دون الحاجة إلى قضاء (14) يومًا خارج هذه الدول قبل الدخول إلى المملكة.. هذه التصريحات تأتي دلالة على سلامة الوضع الراهن والإجراءات المتبعة في المملكة العربية السعودية.. أيضا هي خطوة تأتي في مصلحة السوق المحلي واحتياجاته الطبيعية لكي يحافظ على توازن أدائه بثبات يتوافق مع قوة الاقتصاد المحلي.
* الوضع المطمئن وانخفاض الإصابات في المملكة العربية السعودية والإضافة أنه أمر جاء بفضل جهود حكومة المملكة العربية السعودية ورعايتها الشاملة، التي انعكست على أداء كل الأجهزة المعنية بمكافحة الجائحة.. فقد كان للوعي المجتمعي دور مهم وفاعل لا يزال يعول عليه في المرحلة الحالية، خاصة مع عودة السفر الدولي وما تشهده بلاد العالم من تطورات في الوضع الوبائي لديها.. ليكن الجميع على قدر المسؤولية لكي يتم الحفاظ على المكتسبات وتحقيق الأهداف المأمولة على كل المستويات.
* الوضع المطمئن وانخفاض الإصابات في المملكة العربية السعودية والإضافة أنه أمر جاء بفضل جهود حكومة المملكة العربية السعودية ورعايتها الشاملة، التي انعكست على أداء كل الأجهزة المعنية بمكافحة الجائحة.. فقد كان للوعي المجتمعي دور مهم وفاعل لا يزال يعول عليه في المرحلة الحالية، خاصة مع عودة السفر الدولي وما تشهده بلاد العالم من تطورات في الوضع الوبائي لديها.. ليكن الجميع على قدر المسؤولية لكي يتم الحفاظ على المكتسبات وتحقيق الأهداف المأمولة على كل المستويات.