وأوضح «الربيعة»، خلال حلقة نقاش حول «تغير المناخ والاستجابة لأوضاع إنسانية أشد صعوبة» أن الغذاء هو الحياة، وأن المركز يبذل جهودا حثيثة لتحقيق الأمن الغذائي العالمي وهو من أهم أولوياته، موضحا أن حالة الأمن الغذائي في أي مجتمع تنعكس على رفاه أفراده وأن انعدامه يمكن أن يؤدي إلى عدم الاستقرار السياسي، والذي بدوره يمكن أن يتسبب بتمزق النسيج الاجتماعي وتأجيج الصراعات.
قال المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية د. عبدالله الربيعة، إن تغير المناخ له تأثيرات مباشرة على النظم الغذائية والأمن الغذائي، والصراعات والظواهر المناخية المتطرفة وجائحة كورونا، ما يعني أن المزيد من الأشخاص في العالم مهددون بعدم الحصول على ما يكفي من الطعام، مؤكدا أن مركز الملك سلمان للإغاثة يستجيب للأزمات الإنسانية في جميع أنحاء العالم بعدة وسائل، ويعد الأمن الغذائي من أهم أولوياته.
جاء ذلك خلال فعالية إطلاق تقرير لمحة عامة عن العمل الإنساني العالمي للعام 2022م، عبر الاتصال المرئي أمس، بمشاركة وزيرة الشؤون الإنسانية والتنمية الاجتماعية وإدارة مكافحة الكوارث النيجيرية سادية عمر فاروق، والمدير التنفيذي لبرنامج الطوارئ الصحية بمنظمة الصحة العالمية د. مايك ريان، ومديرة البرامج الدولية لمنظمة أوكسفام السيدة ليديا زيغومو، والمدير التنفيذي للاتحاد الإنساني والإنمائي في جنوب السودان وليم نجابونزيزا.
وأوضح «الربيعة»، خلال حلقة نقاش حول «تغير المناخ والاستجابة لأوضاع إنسانية أشد صعوبة» أن الغذاء هو الحياة، وأن المركز يبذل جهودا حثيثة لتحقيق الأمن الغذائي العالمي وهو من أهم أولوياته، موضحا أن حالة الأمن الغذائي في أي مجتمع تنعكس على رفاه أفراده وأن انعدامه يمكن أن يؤدي إلى عدم الاستقرار السياسي، والذي بدوره يمكن أن يتسبب بتمزق النسيج الاجتماعي وتأجيج الصراعات.
وأوضح «الربيعة»، خلال حلقة نقاش حول «تغير المناخ والاستجابة لأوضاع إنسانية أشد صعوبة» أن الغذاء هو الحياة، وأن المركز يبذل جهودا حثيثة لتحقيق الأمن الغذائي العالمي وهو من أهم أولوياته، موضحا أن حالة الأمن الغذائي في أي مجتمع تنعكس على رفاه أفراده وأن انعدامه يمكن أن يؤدي إلى عدم الاستقرار السياسي، والذي بدوره يمكن أن يتسبب بتمزق النسيج الاجتماعي وتأجيج الصراعات.