وشدد المشاركون على أن المبادرات الموجودة تؤكد أن القطاع قادر على الاستمرار بعد أخذ المعطيات والمداخلات لتطويرها في تصميم الدورات القادمة، وذلك بتعاون الجهات المعنية، كما أكدوا أن المملكة تعيش عصرا ذهبيا في المجالات كافة، منها الثقافية والأدبية التي يتفرع منها مجال الترجمة، مشيرين إلى أن مواصلة الهيئة بدعم جميع مجالاتها المتمثلة بالأدب والنشر ينعكس تلقائيا على قطاع الترجمة.
اختتمت هيئة الأدب والنشر والترجمة فعاليات «ملتقى الترجمة» الذي أقيم على مدى يومين في مقر وزارة التعليم بالرياض، قدم خلالها 8 جلسات حوارية شارك فيها أكثر من 20 متحدثا من داخل وخارج المملكة، إضافة إلى 10 ورش عملية أتاحت للمتدربين لقاء خبراء الترجمة المحليين والدوليين.
وكرم الرئيس التنفيذي لهيئة الأدب والنشر والترجمة د. محمد حسن علوان الفائزين بمسابقة «تحدي الترجمة» في مساراتها المتخصصة في اللغات «الإنجليزية، والفرنسية، والإسبانية، والكورية»، إضافة إلى تكريمه للمشاركين في الجلسات الحوارية، وفي الجلسة الختامية للملتقى التي أدارها د. أحمد الطحيني وشارك فيها المتحدثون: د. مارثا لوسيا بوليدو، ود. كاثرين واي، ود. بريان جيمس باير، ود. جوزيف ديشي، ود. رشيد يحياوي، ود. محمد البركاتي، وإيمانويل فارلييه، قدم المشاركون مجموعة من التوصيات تمثلت في: ضرورة استمرار الملتقى ليكون سنويا مع إضافة مهارات أخرى لقطاع الترجمة، ورفع مستوى الطموح بالنسبة للدارسين للوصول إلى المستوى المطلوب، ودعم الأعمال والمحافل كالمؤتمرات واللقاءات المتخصصة في مجال الترجمة.
وشدد المشاركون على أن المبادرات الموجودة تؤكد أن القطاع قادر على الاستمرار بعد أخذ المعطيات والمداخلات لتطويرها في تصميم الدورات القادمة، وذلك بتعاون الجهات المعنية، كما أكدوا أن المملكة تعيش عصرا ذهبيا في المجالات كافة، منها الثقافية والأدبية التي يتفرع منها مجال الترجمة، مشيرين إلى أن مواصلة الهيئة بدعم جميع مجالاتها المتمثلة بالأدب والنشر ينعكس تلقائيا على قطاع الترجمة.
وشدد المشاركون على أن المبادرات الموجودة تؤكد أن القطاع قادر على الاستمرار بعد أخذ المعطيات والمداخلات لتطويرها في تصميم الدورات القادمة، وذلك بتعاون الجهات المعنية، كما أكدوا أن المملكة تعيش عصرا ذهبيا في المجالات كافة، منها الثقافية والأدبية التي يتفرع منها مجال الترجمة، مشيرين إلى أن مواصلة الهيئة بدعم جميع مجالاتها المتمثلة بالأدب والنشر ينعكس تلقائيا على قطاع الترجمة.