* جولة سمو ولي العهد «حفظه الله» الخليجية تأتي لترسخ أواصر العمل الخليجي المشترك وتوافق الرؤية بما يدعم قضايا وتحديات المنطقة على مختلف الأصعدة خاصة في ضوء ما تتمتع به المملكة العربية السعودية من مكانة وثقل كبير، عربياً وإقليمياً ودولياً.. فهي تكتسب أهمية كبيرة، لاسيما وأنها تأتي في مرحلة دقيقة تمر بها المنطقة، وتتطلب استمرار وتكثيف المشاورات بين القادة على جميع المستويات الثنائية والجماعية ومتعددة الأطراف في سبيل دعم مختلف القضايا الإقليمية والدولية، فضلاً عن دعم جهود تعزيز الأمن والاستقرار بالمنطقة، وذلك بما يلتقي مع المكانة القيادية الدولية الرائدة للمملكة واستراتيجياتها الراسخة منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون، الذي تقود فيه المملكة برؤيتها الطموحة وقدراتها الفائقة المشهد الخليجي بكافة صوره التنموية والسياسية والأمنية والاقتصادية.
* جولة سمو ولي العهد «حفظه الله» الخليجية، وكما أنها جولة تلتقي مع الأطر الشاملة والنهج الراسخ لعلاقات المملكة العربية السعودية مع دول مجلس التعاون الخليجي والقائمة على وحدة القرار والرؤية عطفا على وحدة المصير والشراكة الدائمة بغية تحقيق التنمية المستدامة لدول الخليج والمنطقة، فهي أيضا زيارة تكتسب أهمية إضافية ترتبط بالبعد الزمني لها، حيث إنها تأتي قبيل قمة دول مجلس التعاون التي تحتضنها الرياض منتصف الشهر الجاري.. وهو ما يرسم أمامنا ملامح حجم الشراكة والتعاون والحرص والدقة التي تصاحب كل ما سينبثق عن هذه الجولة بما يعزز إجمالا الركائز التي تقوم عليها العلاقات السعودية الخليجية.
* أن تكون سلطنة عمان هي أولى محطات جولة سمو ولي العهد فهذا يأتي بمثابة دلالة أخرى على متانة العلاقات التاريخية والأخوية بين المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان، وتجسيد للروابط والأواصر الراسخة بين البلدين الشقيقين، وتعزيز للآمال والتطلعات المشتركة بينهما.. كما أنها زيارة تعكس العلاقات الاستثنائية بين الأشقاء وترسّخ مبادئ التشاور الأخوي وتلاقي الرؤى والأخوة المشتركة، والتفاهم الكامل، والحرص على ترسيخ التعاون الوثيق في النظرة المستقبلية الداعمة لما فيه خير وأمن البلدين والشعبين الشقيقين، وتأتي شاهدًا على متانة العلاقات بين البلدين ولترسيخ عمق العلاقات الوطيدة والمتجذّرة بينهما.
* جولة سمو ولي العهد «حفظه الله» الخليجية تأتي لترسخ أواصر العمل الخليجي المشترك وتوافق الرؤية بما يدعم قضايا وتحديات المنطقة على مختلف الأصعدة خاصة في ضوء ما تتمتع به المملكة العربية السعودية من مكانة وثقل كبير، عربياً وإقليمياً ودولياً.. فهي تكتسب أهمية كبيرة، لاسيما وأنها تأتي في مرحلة دقيقة تمر بها المنطقة، وتتطلب استمرار وتكثيف المشاورات بين القادة على جميع المستويات الثنائية والجماعية ومتعددة الأطراف في سبيل دعم مختلف القضايا الإقليمية والدولية، فضلاً عن دعم جهود تعزيز الأمن والاستقرار بالمنطقة، وذلك بما يلتقي مع المكانة القيادية الدولية الرائدة للمملكة واستراتيجياتها الراسخة منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون، الذي تقود فيه المملكة برؤيتها الطموحة وقدراتها الفائقة المشهد الخليجي بكافة صوره التنموية والسياسية والأمنية والاقتصادية.
* جولة سمو ولي العهد «حفظه الله» الخليجية تأتي لترسخ أواصر العمل الخليجي المشترك وتوافق الرؤية بما يدعم قضايا وتحديات المنطقة على مختلف الأصعدة خاصة في ضوء ما تتمتع به المملكة العربية السعودية من مكانة وثقل كبير، عربياً وإقليمياً ودولياً.. فهي تكتسب أهمية كبيرة، لاسيما وأنها تأتي في مرحلة دقيقة تمر بها المنطقة، وتتطلب استمرار وتكثيف المشاورات بين القادة على جميع المستويات الثنائية والجماعية ومتعددة الأطراف في سبيل دعم مختلف القضايا الإقليمية والدولية، فضلاً عن دعم جهود تعزيز الأمن والاستقرار بالمنطقة، وذلك بما يلتقي مع المكانة القيادية الدولية الرائدة للمملكة واستراتيجياتها الراسخة منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون، الذي تقود فيه المملكة برؤيتها الطموحة وقدراتها الفائقة المشهد الخليجي بكافة صوره التنموية والسياسية والأمنية والاقتصادية.