وقال د. آل شيخ: إن هناك دورًا كبيرًا للحكومات في التعامل مع الثورتين الصناعيتين، والاستفادة من التطورات التقنية المتسارعة، مثل الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة والروبوتات ومواكبة تطورها، منوهاً بأهمية العمل على تعزيز الأعمال التي تستهدف تحقيق أغراض تخدم الإنسان والتنمية وكوكب الأرض بشكل عام وليس تحقيق الربحية فقط، مثمناً الدعم السخي من حكومة المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- في تطوير المجالات التعليمية والبحثية والتقنية والصناعية بما يعزز التنمية الشاملة.
أكد وزير التعليم د. حمد آل الشيخ، أهمية تطبيقات الثورتين الصناعيتين الرابعة والخامسة وعلاقتهما بمجال العمل والتعليم، وذلك خلال مشاركته، أمس، في المنتدى العالمي للتعليم العالي والبحث العلمي بالدول الأعضاء في منظمة العالم الإسلامي للتربية والثقافة والعلوم «الإيسيسكو».
وتحدث عن التطورات الصناعية عبر التاريخ وانتهاءً بالثورة الرابعة التي نعيشها، والثورة الخامسة التي بدأت تتشكل معالمها، وكذلك تطبيقات الثورتين الرابعة والخامسة ومتطلباتهما من الابتكار والتقنية، والتطرق إلى بعض الآثار المترتبة عليهما في العديد من المجالات.
وقال د. آل شيخ: إن هناك دورًا كبيرًا للحكومات في التعامل مع الثورتين الصناعيتين، والاستفادة من التطورات التقنية المتسارعة، مثل الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة والروبوتات ومواكبة تطورها، منوهاً بأهمية العمل على تعزيز الأعمال التي تستهدف تحقيق أغراض تخدم الإنسان والتنمية وكوكب الأرض بشكل عام وليس تحقيق الربحية فقط، مثمناً الدعم السخي من حكومة المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- في تطوير المجالات التعليمية والبحثية والتقنية والصناعية بما يعزز التنمية الشاملة.
وقال د. آل شيخ: إن هناك دورًا كبيرًا للحكومات في التعامل مع الثورتين الصناعيتين، والاستفادة من التطورات التقنية المتسارعة، مثل الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة والروبوتات ومواكبة تطورها، منوهاً بأهمية العمل على تعزيز الأعمال التي تستهدف تحقيق أغراض تخدم الإنسان والتنمية وكوكب الأرض بشكل عام وليس تحقيق الربحية فقط، مثمناً الدعم السخي من حكومة المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- في تطوير المجالات التعليمية والبحثية والتقنية والصناعية بما يعزز التنمية الشاملة.