وعن سؤاله عن انطباعه خلال الثلاث السنوات قال المسعودي: إنني في نعمة كريمة من فضل الله عزوجل بأن خصني بالعمل في أطهر بقاع الأرض وقبلة المسلمين، شعور فخر واعتزاز وأن أعمل في خدمة المسجد الحرام ومرتاديه، أرفع آيات الشكر لله سبحانه وتعالى ثم لقيادتنا الحكيمة أطال الله في عمرها ولمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس بأن أتاحوا لي هذه الفرصة العظيمة في خدمة أطهر بقاع الأرض.
يعد دخيل الله بن فواز المسعودي أحد منسوبي إدارة سقيا زمزم (قسم المختبر)، يعمل في مجال الكيمياء بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، وقد قضى ما يقارب الثلاث سنوات وهو يعمل في قسم المختبر والذي يقوم بقياس جودة ماء زمزم المبارك، والتأكد من خلوه من الملوثات والبكتريا التي قد تظهر عليه.
وقال الأستاذ دخيل الله يتم اختبار ماء زمزم المبارك بعدة تحاليل خاصة بالبكتيريولوجية والكيميائية، وتستغرق هذه الاختبارات بين 24 -42 ساعة بالنسبة لاختبار للميكروبيولجي، و2-4 ساعات للفحص الكيميائي مستخدمين أحدث الأجهزة في هذا المجال خدمة لمرتادي المسجد الحرام، وفق التوجيهات الكريمة من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس للحفاظ على ماء زمزم من أي مكروبات قد تطرئ عليه، ولكي ينعم ضيوف الرحمن بشرب ماء زمزم المبارك بصورة صحية وسليمة.
وعن سؤاله عن انطباعه خلال الثلاث السنوات قال المسعودي: إنني في نعمة كريمة من فضل الله عزوجل بأن خصني بالعمل في أطهر بقاع الأرض وقبلة المسلمين، شعور فخر واعتزاز وأن أعمل في خدمة المسجد الحرام ومرتاديه، أرفع آيات الشكر لله سبحانه وتعالى ثم لقيادتنا الحكيمة أطال الله في عمرها ولمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس بأن أتاحوا لي هذه الفرصة العظيمة في خدمة أطهر بقاع الأرض.
وعن سؤاله عن انطباعه خلال الثلاث السنوات قال المسعودي: إنني في نعمة كريمة من فضل الله عزوجل بأن خصني بالعمل في أطهر بقاع الأرض وقبلة المسلمين، شعور فخر واعتزاز وأن أعمل في خدمة المسجد الحرام ومرتاديه، أرفع آيات الشكر لله سبحانه وتعالى ثم لقيادتنا الحكيمة أطال الله في عمرها ولمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس بأن أتاحوا لي هذه الفرصة العظيمة في خدمة أطهر بقاع الأرض.
