ومع ذلك، لم يحدد الحلفاء الثلاثة تكلفة المشروع.
وجاء في بيان مشترك لأستراليا والولايات المتحدة واليابان أن "الكابل المقترح تحت البحر سوف يوفر اتصالات أسرع وأعلى جودة وأكثر فعالية وأمانا لنحو 100 ألف شخص في الدول الثلاثة".
وأضاف البيان: "سوف يدعم هذا (المشروع) النمو الاقتصادي المتزايد، ويدفع فرص التنمية ويساعد على تحسين مستويات المعيشة وسط تعافي المنطقة من الآثار الشديدة لوباء كورونا".
وقالت وزيرة الخارجية الأسترالية ماريز باين ووزراء من الدولتين الأخرىين الشريكتين في البيان إن الإعلان "أكثر من مجرد استثمار في البنية التحتية".
وقالوا: "إنه يمثل شراكة دائمة لتقديم حلول عملية وذات مغزى وسط تحديات اقتصادية واستراتيجية غير مسبوقة في منطقتنا".