ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن ليندا توماس جرينفيلد، سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة قولها "من خلال الاعتراض على مشروع هذا القرار، منعت روسيا أهم منظمة في العالم معنية بالحفاظ على السلام والأمن الدوليين من اتخاذ خطوة صغيرة وعملية وضرورية لمكافحة تأثيرات تغير المناح".
وأضافت جرينفيلد "مجلس الأمن فقط يمكن أن يضمن دمج التأثيرات الأمنية لتغير المناخ في العمل الحيوي لمنع النزاعات والتخفيف من أثارها وحفظ السلام وبناء السلام والتقليل من الكوارث والاستجابة الإنسانية".