وقد حققت المنطقة الشرقية قفزة نوعية بالعمل التطوعي، حتى أصبحت رائدة في هذا المجال، نظير ما يوليه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، من دعم ورعاية لكل الأعمال والأنشطة التطوعية، التي يقدمها الأفراد والجهات.
أولت قيادتنا الرشيدة اهتماما كبيرا في العمل التطوعي بمختلف المجالات الحياتية، بما يساهم في تنمية الفرد والمجتمع تعزيزا لرؤية المملكة 2030 وتحقيقا لأهدافها في تطوير هذه الجهود والوصول لعدد مليون متطوع سنويا، وقد تتوج هذا الاهتمام والدعم في تحقيق النجاحات الكبيرة بمنظومة الأعمال التطوعية للأفراد والجهات الرسمية، التي استفاد منها المجتمع على كل الأصعدة.
ويمثل العمل التطوعي أهمية كبيرة في تعزيز مسيرة التنمية المستدامة وبناء مستقبل الدول وأبنائها، وهو ما تحرص عليه المملكة العربية السعودية، التي خصصت الخامس من ديسمبر سنويا مناسبة للاحتفاء باليوم السعودي والعالمي وحث الأفراد والقطاعين الحكومي والخاص والقطاع الثالث بتنفيذ الفعاليات والمبادرات، التي ترسخ ثقافة العمل التطوعي.
وقد حققت المنطقة الشرقية قفزة نوعية بالعمل التطوعي، حتى أصبحت رائدة في هذا المجال، نظير ما يوليه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، من دعم ورعاية لكل الأعمال والأنشطة التطوعية، التي يقدمها الأفراد والجهات.
وقد حققت المنطقة الشرقية قفزة نوعية بالعمل التطوعي، حتى أصبحت رائدة في هذا المجال، نظير ما يوليه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، من دعم ورعاية لكل الأعمال والأنشطة التطوعية، التي يقدمها الأفراد والجهات.