* حين نقف أمام بعض النسب والأرقام التي تخص مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث وكيف أنه قد أجرى المئات من عمليات زراعة الأعضاء، بما في ذلك القلب (حيث يعد من أفضل 10 % من المراكز العالمية التي تجري عمليات زراعة القلب)، والكبد، والرئة، والبنكرياس، والكلى، وهو ضمن أعلى 2 % من المراكز التي تجري عمليات زراعة نخاع العظم من حيث العدد عالميا. كما يعد المستشفى أول مركز خارج الولايات المتحدة الأمريكية معتمد من قبل جمعية علم الأورام للأطفال، وهي من المؤسسات الطبية الأبرز في هذا المجال عالميا، أيضا حقق المستشفى ما نسبته 60 % من إجمالي عمليات زراعة الكبد التي أجريت في المملكة العربية السعودية، كما يضم المستشفى في كل من فروعه في الرياض وجدة والمدينة أكثر من 2500 سرير.. فهذه التفاصيل الآنفة الذكر تأتي كدلائل تعكس المشهد المتكامل للعناية والاهتمام الذي توليه القيادة الحكيمة لصحة المواطنين والمواطنات والمقيمين على أرض المملكة.
* العناية والاهتمام بصحة المواطنين والمواطنات والمقيمين على أرض المملكة العربية السعودية أمر يأتي ضمن أولويات القيادة الحكيمة وهي تبذل الكثير في سبيل تحقيقه وتعزيز الجهود المستديمة والتضحيات اللامحدودة كنهج راسخ في تاريخ الدولة منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «حفظهما الله».. وقد جاء صدور الأمر الملكي الكريم الذي يقضي بتحويل المؤسسة العامة لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث إلى مؤسسة مستقلة ذات طبيعة خاصة غير هادفة للربح ومملوكة للحكومة، باسم (مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث)، استدامة لهذا النهج وخطوة تمهد لانطلاق برنامج تحول شامل لجعله من أفضل المراكز الصحية في العالم، وهو أمر سينعكس أيضا على التوسع في الأبحاث وفتح فروع للمستشفى وتقديم خدماته بشكل أكبر وعلى نطاق أوسع يلتقي مع مستهدفات رؤية 2030.
* إن تحويل مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث إلى مؤسسة مستقلة غير هادفة للربح ضمن برنامج تحول واسع النطاق وتبني نهج التطوير المستمر لمنسوبي هذه المنظومة سينعكس على تحسين سعة وإمكانيات المستشفى لتقديم المزيد من الرعاية الصحية المميزة للمرضى ولخدمة المجتمع، وأن يصبح وجهة عالمية للسياحة العلاجية، خاصة أنه يعد الأبرز في المملكة والمنطقة، حيث يقدم رعاية صحية رائدة وعالمية المستوى، ويطمح أن يصبح أحد أفضل المراكز الصحية التعليمية في العالم خلال السنوات العشر القادمة، وذلك عبر استقطاب أفضل الكفاءات والمواهب المحلية والعالمية. بما يلتقي مع طموح القيادة ومكانة الدولة الرائدة إقليميا وعالميا.
* حين نقف أمام بعض النسب والأرقام التي تخص مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث وكيف أنه قد أجرى المئات من عمليات زراعة الأعضاء، بما في ذلك القلب (حيث يعد من أفضل 10 % من المراكز العالمية التي تجري عمليات زراعة القلب)، والكبد، والرئة، والبنكرياس، والكلى، وهو ضمن أعلى 2 % من المراكز التي تجري عمليات زراعة نخاع العظم من حيث العدد عالميا. كما يعد المستشفى أول مركز خارج الولايات المتحدة الأمريكية معتمد من قبل جمعية علم الأورام للأطفال، وهي من المؤسسات الطبية الأبرز في هذا المجال عالميا، أيضا حقق المستشفى ما نسبته 60 % من إجمالي عمليات زراعة الكبد التي أجريت في المملكة العربية السعودية، كما يضم المستشفى في كل من فروعه في الرياض وجدة والمدينة أكثر من 2500 سرير.. فهذه التفاصيل الآنفة الذكر تأتي كدلائل تعكس المشهد المتكامل للعناية والاهتمام الذي توليه القيادة الحكيمة لصحة المواطنين والمواطنات والمقيمين على أرض المملكة.
* حين نقف أمام بعض النسب والأرقام التي تخص مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث وكيف أنه قد أجرى المئات من عمليات زراعة الأعضاء، بما في ذلك القلب (حيث يعد من أفضل 10 % من المراكز العالمية التي تجري عمليات زراعة القلب)، والكبد، والرئة، والبنكرياس، والكلى، وهو ضمن أعلى 2 % من المراكز التي تجري عمليات زراعة نخاع العظم من حيث العدد عالميا. كما يعد المستشفى أول مركز خارج الولايات المتحدة الأمريكية معتمد من قبل جمعية علم الأورام للأطفال، وهي من المؤسسات الطبية الأبرز في هذا المجال عالميا، أيضا حقق المستشفى ما نسبته 60 % من إجمالي عمليات زراعة الكبد التي أجريت في المملكة العربية السعودية، كما يضم المستشفى في كل من فروعه في الرياض وجدة والمدينة أكثر من 2500 سرير.. فهذه التفاصيل الآنفة الذكر تأتي كدلائل تعكس المشهد المتكامل للعناية والاهتمام الذي توليه القيادة الحكيمة لصحة المواطنين والمواطنات والمقيمين على أرض المملكة.