DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

رجال الأعمال يشيدون بمبادرة مركز اليوم للتدريب ودعمها لمستهدفات رؤية 2030

أكدوا مواكبتها لتوجهات حكومة المملكة بالاستثمار في رأس المال البشري

رجال الأعمال يشيدون بمبادرة مركز اليوم للتدريب ودعمها لمستهدفات رؤية 2030
أشاد رجال الأعمال في المنطقة الشرقية بمبادرة «مركز اليوم للتدريب» لتأهيل وتطوير قدرات المهندسين الصناعيين السعوديين ضمن برنامج «المهندس الصناعي المعتمد» والتي تأتي دعمًا لتوجهات حكومة المملكة بالاستثمار في رأس المال البشري خصوصًا في القطاع الصناعي ضمن رؤية المملكة 2030، كما أشادوا بالتطورات التي تشهدها دار اليوم وخططها الإستراتيجية المتجددة لتنويع مصادر الدخل بما يحقق الاستقرار المالي للمؤسسة الصحفية والشركة ككل.
أكد رجل الأعمال عبدالرحمن العطيشان أن دار «اليوم» حققت نجاحا كبيرا في خلق فرص وظيفية للشباب الطموح، ومن ذلك إنشاء مركز تدريب لتخريج فئات هادفة في المجتمع وبخبرات متميزة تمكنهم من الحصول على الوظائف وتحقيق مصادر الدخل، وحضور سمو أمير المنطقة الشرقية يؤكد دعمه للجهات الناجحة سواء في القطاع العام أو الخاص، ودار اليوم أكدت للجميع تحقيق أهدافها ونجاحاتها دون تردد، ومنها إنشاء شركة ربحية تهدف لطرح الفرص الوظيفية الواعدة للشباب المتمكن والاستفادة من خبراتهم، والتي تصب جميعها في خدمة المجتمع.
خلق فرص وظيفية للشباب الطموح
قال الشيخ إبراهيم الجميح: نتطلع لمثل هذه البرامج التي تسعى لتطوير وتمكين شباب وشابات الوطن وتجهيزهم لسوق العمل لما تشكله من أهمية في عصرنا الحالي ولارتباطها الوثيق برؤية المملكة 2030، كل الشكر لمنسوبي مركز دار «اليوم» للتدريب وللقائمين على هذه المبادرة وتنظيمها لهذا الحفل، نفخر بمثل هذا النتاج، ووجه الشكر إلى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية لرعايته الكريمة لحفل اليوم، ولحضور وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريف، كما شكر مركز دار «اليوم» على هذه المبادرة الفريدة من نوعها وسعيها الدؤوب في تمكين الشباب السعودي وتطوير مهاراتهم العلمية والعملية، وأبارك للمهندسين والمهندسات خريجي الدفعة الأولى لمبادرة «المهندس الصناعي» ونتأمل رؤيتهم في أعلى المناصب بإذن الله.
تمكين الشباب وتعزيز خبراتهم
بين الشيخ سليمان العبدالرحمن السحيمي أن دار «اليوم» حققت الهدف المأمول من رؤية المملكة 2030 والذي يصب في الدمج بين القطاعين العام والخاص، وتدريب الشباب والشابات وهم عماد الوطن في المستقبل بإذن الله على التخصصات النادرة والتي تهدف للتوجه المجتمعي نحو الصناعات الوطنية في كافة التخصصات، وتحظى دوما المنطقة الشرقية بدعم كامل وتشجيع دائم من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان -حفظهما الله- في تمكين الشباب والشابات السعوديين من الطموح للعمل في كافة المجالات الوطنية، ودار اليوم تحقق ذلك بتدريبهم للانضمام إلى كافة أنشطة المجتمع الطموح والهادف إلى رقي المجتمع والوطن السعودي لما يرجوه منهم ويلبوا رغبات التوجه المأمولة وكانت اليوم حقيقة سباقة لتغطية وتلبية هذا المجال. أدام الله عز هذا الوطن وقيادته الحكيمة ووفق الله الجميع.
الهدف المأمول من رؤية المملكة 2030
نجاح في تنويع مصادر الدخل
أشار رجل الأعمال يوسف المجدوعي إلى أن دار «اليوم» نجحت في تحقيق مصادر دخل جديدة وذلك بالتنوع في مصادر الدخل وتحقيق الأرباح، والتي تتيح كذلك خفض نسبة البطالة بتدريب الفئات العمرية الشابة في التخصصات النادرة ومزجهم مع المجتمع لخلق فرص وظيفية جديدة، وجعلهم فئات تحقق الصناعات الوطنية على أيدي أبناء وفتيات الوطن، ولا سيما مع التطورات التي تشهدها المملكة وتمضي إليها لتحقيق رؤيتها 2030 بدعم خادم الحرمين الشريفين وولي عهده، وسعي سمو أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه لتحقيق الدمج بين القطاعين الخاص والعام، ودعم هذه الجهات المهمة والتي تسعى في مصلحة المواطنين.
دعم فئات الشباب السعودي
أوضح رجل الأعمال ناصر السبيعي أن تشريف سمو أمير المنطقة الشرقية لدار اليوم، يثبت أن الدار نجحت في تحقيق أهدافها والتي تصب في دعم فئات الشباب السعودي وتطوير أفكارهم بما يحقق لهم الحصول على فرص وظيفية هادفة في خدمة المجتمع، كما أن دار اليوم نجحت في تحقيق مصادر دخل مختلفة، لتحقيق فرصها الاستثمارية في مختلف المجالات، والتي تمكنها من طرح فرص وظيفية متنوعة، كما أنها حققت الرؤية المرجوة والتي تحقق الدمج بين القطاعين الخاص والعام.
بناء القدرات وتعزيز المهارات
دعا رجل الأعمال د. محمد بن صالح السيد خلال حديثه عن سفراء مبادرة التحول، المؤسسات الصحفية إلى أن تحذو حذو دار «اليوم» في تنويع مصادر الدخل لضمان استمراريتها، كما أن توجه حكومة المملكة للاستثمار في رأس المال البشري يعتبر تطوير الكوادر البشرية الوطنية عنصرًا أساسيًا في تحقيق أحد أهداف رؤية المملكة، وأصبحت دار اليوم تعمل على الخريجين الجدد وتدريبهم للمساهمة في بناء قدراتهم وتعزيز مهاراتهم، مما يساهم في سرعة انخراطهم للسوق العمل.
مبادرة تخدم الوطن وأبناءه
قال الشيخ عبداللطيف الجبر: إن دار «اليوم» نجحت في خلق فرص استثمارية من خلال فصل المؤسسة الصحفية عن الشركة الأم، واعتبر أن هذه بداية الانطلاقة الاستثمارية الحقيقية لدار «اليوم» وتنويع مصادر دخلها وعدم اعتمادها على الصحافة الورقية ودخلها، مؤكدا أن مبادرة دار «اليوم» تأتي ضمن مسؤوليتها الاجتماعية وهذا سينعكس على مبادرات جديدة تخدم الوطن وأبناءه، مشيرا إلى أهمية التأهيل والتدريب وهو أحد أهداف الرؤية عبر برنامج تنمية القدرات البشرية، ومركز اليوم للتدريب أصح نموذجا حقيقيا أمام المجتمع مضيفا بأن التدريب من أهم أساسيات العمل لشباب وبنات الوطن وهذا قد منحته دار اليوم، مبينا أهمية القطاع الصناعي، وتوفيره فرصًا كبيرة، ويعتبر من أكثر القطاعات خلقًا للوظائف وقد خرج مركز دار اليوم للتدريب 130 متدربا للقطاع الصناعي.
نقلة نوعية
أكد عبدالله الفوزان أن ما تقوم به دار اليوم يعتبر نقلة نوعية سباقة في تنويع مصادر الدخل واستدامتها، ومن أبرز ما قامت به هو تدريب شباب وبنات الوطن في قطاع الصناعة وغيره من القطاعات الأخرى، من خلال مركز «اليوم» للتدريب الذي يساهم في تنمية مهارات الشباب السعودي عبر توفير فرص التعليم النوعي لهم، مما يمكنهم من المشاركة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والمنافسة في سوق العمل.
نموذج مشرف لتأهيل الشباب
ذكر رجل الأعمال فهد العمودي أن أهمية التأهيل والتدريب، وهو أحد أهداف الرؤية عبر برنامج تنمية القدرات البشرية ومركز «اليوم» للتدريب أصبح نموذجًا مشرفا في تأهيل الشباب للسوق العمل، وهذا يعتبر تغييرا نوعيا وأهدافا كبيرة لدار اليوم في تنويع استثماراتها وخططها الاقتصادية، مما يمكنهم من المشاركة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية محليًا والمنافسة في سوق العمل محليًا وعالميًا.
حرص الدار على خدمة الفرد والمجتمع
أشاد رجل الأعمال خالد العبدالكريم بالدور المتميز الذي تقدمه مثل هذه البرامج التدريبية في تطوير وتمكين الشباب السعودي في سوق العمل بما يحقق أهداف رؤية المملكة 2030، موجها الشكر لأمير المنطقة الشرقية على تشريفه وتكريمه للشباب الخريجين ووزير الصناعة لدعمه المبادرة ومخرجاتها من الشباب والفتيات المهندسات، والشكر موصول لمركز دار «اليوم» للتدريب على خلق بيئة تدريبية ذات كفاءة عالية لتنمية الشباب وتخريج مهندسين صناعيين قادرين على المساهمة بالارتقاء بالقطاع الصناعي داخل المنطقة الشرقية وبكافة مناطق المملكة.
تطوير وتمكين الشباب السعودي
بارك رجل الأعمال محمد الفرج لدار «اليوم» نجاح هذه المبادرة المجتمعية الرائدة التي تعكس إمكانياتها العالية وحرصها على خدمة هذا الوطن في المجال الإعلامي وغير الإعلامي، حيث لا تزال صحيفة «اليوم» منبرًا إعلاميًا رصينًا، وها هي تُبهرنا اليوم بهذا الحفل الختامي الجميل لتخريج نخبة من مهندسي ومهندسات وطننا الغالي، بعد تنفيذها مُبادرة مجتمعية مُلهمة بالشراكة مع وزارة الصناعة والثروة المعدنية، لتؤكد أهمية الشراكة بين القطاعين العام والخاص، وأنهما يعملان جنبًا إلى جنب لرفعة وطننا، ورفاه أبنائه.
وأضاف: الحقيقة أن مركز «اليوم» للتدريب يعتبر إضافة نوعية للمنطقة الشرقية، لاسيما وأن التوجه للتدريب والتأهيل والتطوير يعتبر أحد أساسيات رؤية المملكة 2030 عبر برنامج «تنمية القدرات البشرية» الذي يسعى إلى تمكين المواطن السعودي للمنافسة محليًا وعالميًا في سوق العمل، وأعتقد أن مركز دار «اليوم» للتدريب بشراكاته المحلية والعالمية سيكون نموذجًا يُحتذى في هذا المجال.
مبادرة مجتمعية رائدة
قال رجل الأعمال محمد سعد المعجل: المبادرة المجتمعية التي أطلقتها دار «اليوم» من خلال ذراعها التدريبية «مركز اليوم للتدريب» لتطوير مهارات المهندسين الصناعيين السعوديين؛ تعتبر من المبادرات النوعية التي تساهم في تعزيز قدرات أبنائنا ليساهموا في النهضة والتطور المتسارع الذي تشهده المملكة في ظل دعم خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين والحكومة الرشيدة، كما تعتبر نموذجًا مثاليًا للشراكة بين القطاعين العام والخاص حيث تم تنفيذ هذه المبادرة بالشراكة بين دار اليوم ووزارة الصناعة والثروة المعدنية، للمساهمة في بناء قدرات هؤلاء المهندسين وتنمية مهاراتهم، وتعزيز خبراتهم، مما يساهم في سرعة انخراطهم في سوق العمل، والحصول على الارتقاء الوظيفي.
مبادرة نوعية تعزز قدرات مهندسينا
التدريب والتطوير هو استثمار المستقبل
قال رجل الأعمال طارق التميمي: لا شك أن الخطوات التي تخطوها دار اليوم لتنويع مصادر دخلها من خلالها فصل المؤسسة الصحفية وإنشاء شركة ربحية؛ تعتبر خطوات ناجحة وتدل على وجود خطة إستراتيجية طموحة لقادة الشركة، فالاستثمار في التدريب والتطوير هو استثمار للمستقبل لا سيما مع توجه المملكة ضمن رؤيتها الطموحة للاستثمار في رأس المال البشري وتعزيز قدرات أبنائها عبر برنامج «تنمية القدرات البشرية» الذي يسعى إلى تطوير قدرات أبناء المملكة، وتحضيرهم للمستقبل لاغتنام الفرص التي توفرها الاحتياجات المتجددة والمتسارعة، على المستويين المحلي والعالمي.
نفخر بمؤسساتنا الوطنية عندما تحول التحدي إلى نجاح
قال رجل الأعمال نجيب الكوهجي: نشعر بالفخر عندما نشاهد المؤسسات الوطنية تتفوق على نفسها وتتجاوز التحديات التي تفرضها تطورات العصر، فالصحافة الورقية كانت في يوم من الأيام هي المصدر الأساسي للأخبار والمعلومات، أما اليوم فنشاهد المنصات الرقمية تستحوذ على المشهد الإعلامي، ونالت نصيبًا كبيرًا من الحصة الإعلانية في السوق، مما دفع دار «اليوم» التي أعتبرها مثالاً يُحتذى به، للتحول إلى شركة تقدم خدمات مختلفة بهدف تنويع إيراداتها، والذكاء أنها اتخذت من مستهدفات رؤية المملكة 2030 منطلقًا لها، حيث يعتبر التدريب والتطوير أحد المستهدفات الهامة التي ترتكز عليها الرؤية، ومن هنا فإن إطلاق مبادرة تدريب وتأهيل المهندسين الصناعيين السعوديين عبر مركز اليوم للتدريب أحد الشركات الجديدة لدار اليوم، يعتبر تطورًا هامًا في مسيرة هذا الصرح الإعلامي العريق وها هي نتائجه تنعكس على نُخبة من أبناء وطننا الذين سيساهمون بعلمهم وخبراتهم في بناء هذا الوطن وتعزيز مكانته بين أفضل دول العالم.
قال رجل الأعمال رشيد الرشيد: الجميل في هذه الاحتفالية المميزة، أنها تعتبر ثمرة شراكة فاعلة بين دار «اليوم» ووزارة الصناعة والثروة المعدنية، وهي مثالٌ يُحتذى للشراكة بين القطاعين العام والخاص التي تساهم في تنمية بلادنا وتطور مجتمعنا، فالمبادرة التي أطلقتها دار «اليوم» عبر ذراعها التدريبية «مركز اليوم للتدريب» تُشكل قيمة مُضافة حقيقية للقطاع الصناعي في المملكة، فهؤلاء المهندسون والمهندسات سيكون لهم دور كبير -إن شاء الله- في تنمية بلادنا فهم السواعد المُنتجة والخبرات الشغوفة للعمل والنجاح، ونُهنئ دار «اليوم» بهذه النقلة النوعية، متمنين لهم ولمركز التدريب كل التوفيق والنجاح.
تنوع الخدمات والاستثمارات
قال رجل الأعمال عبدالحكيم العمار: إن الاستثمار في الإنسان هو الأهم، والحكومة السعودية تولي اهتماما كبيرا بالتعليم، حيث إن مبادرة دار «اليوم» بأن تكون متنوعة الخدمات والاستثمارات مثل مركز التدريب، التوزيع والخدمات اللوجستية، المطابع وغيرها، بهدف تنويع مصادر الدخل وتوفير موارد مالية متجددة تساهم في استمرار صدور صحيفة «اليوم» كمنبر إعلامي وطني، وتحقيق الربح للشركة بعد نزول الإيراد المالي للصحف الورقية مع انخفاض سوق الإعلانات، ونشكر صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية ونائبه صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان «يحفظهما الله» على دعمهما لكافة المبادرات التي تساهم في النهوض بشباب الوطن وتدريبهم ومنحهم الثقة في سوق العمل.
شكر رجل الأعمال جمال بن عبدالرحمن المعيبد سمو أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه على دعمهما الدائم للقطاعين العام والخاص والسعي دوما إلى تحقيق الدمج بينهما، مؤكدا أن حضور أمير الشرقية لدار اليوم يدل على تفوق الدار ونجاحها في خلق مصادر استثمارية جديدة تصب في مصلحة الجميع، كما أن تخريج دار اليوم لـ 130 مهندسا صناعيا معتمدا، يوضح اهتمام الدار في تنمية الشباب وتحقيق رؤية المملكة 2030، وخلق فرص وظيفية للشباب بما يحد من البطالة، كما أن سفراء مبادرة التحول يسعون دوما لتشجيع المؤسسات الصحفية أن تحذو حذو دار اليوم في تنويع مصادر الدخل لضمان استمراريتها، وتحقيق أرباح تمكنها من طرح فرص وظيفية متنوعة.
أوضح رجل الأعمال فيصل بن عبدالله فؤاد رئيس مجلس إدارة جمعية سواعد للإعاقة الحركية أن مبادرة مركز اليوم للتدريب تعكس مدى حرص دار اليوم للطباعة والصحافة والنشر على خدمة الفرد والمجتمع، والسعي لتطوير قطاع الصناعة ومخرجاته من خلال تنمية مهارات المهندسين الصناعيين بما يواكب رؤية المملكة 2030 وتجسيدها على أرض الواقع بتحقيق أهداف هذه المبادرة، مؤكدا على الجهود الكبيرة التي تبذلها وزارة الصناعة والثروة المعدنية بقيادة وزيرها معالي بندر الخريف للنهوض بالقطاع الصناعي وخلق جيل شبابي مؤهل يمتلك الكفاءة لتنمية هذا القطاع، في الوقت الذي أشاد بدعم أمير المنطقة الشرقية للشباب السعودي من خلال تشريفه لهذه المبادرة وتخريج المهندسين الصناعيين وهو امتداد للرعاية الكريمة من سمو أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه «حفظهما الله» لكافة البرامج التي تسهم في تنمية الفرد.
مصادر استثمارية تصب في مصلحة الجميع