وقد جاءت نتائج الاستطلاع على النحو التالي: أن 67% من المشاركين يشعرون بالاعتزاز حيال موقف المملكة في الأمم المتحدة فيما يخص المثلية والميول الجنسية ، و33% ليس لديهم علم بهذا الأمر من قبل .
وعن مواضيع المثلية والميول الجنسية وتصنيفها يرى 7% انها قضية سياسية فيما يراها 6% على أنها قضية ثقافية ، و30% يصنفها قضية دينينة ، فيما يراها 57% ثقافية وسياسية ودينية .
وحول قوة الحجة التي طرحها السفير عبدالله المعلمي يرى 76% أن موضوع المثلية يتناقض مع الفطرة ، ويرى 20% أن قرارات الأمم المتحدة يجب أن تحترم الاختلافات في القيم والمفاهيم بين الدول ، ويرى 4% أنه لا علاقة لقرار عن الديموقراطية والتصويت بموضوع الميول الجنسية .