وأضافت أنه لا يزال هناك 15 ألف شخص في أفغانستان كانت ألمانيا أعلنت استعدادها لاستقبالهم، من بينهم 135 شخصا ألمانيا.
ويعتبر الأشخاص المدافعون عن حقوق الإنسان هم الأكثر حاجة للحماية، إضافة إلى موظفين محليين أفغان تابعين للجيش الألماني ووزارة الخارجية الاتحادية ووزارة التنمية الألمانية.
وقالت وزيرة الخارجية الاتحادية: "إنهم ليسوا منسيين .. إننا نعمل تحت ضغط شديد لنقل الجميع لبر الأمان".