DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

«سكوب إمباير»: المرأة السعودية تتقدم في عالم ألعاب الفيديو لمستوى جديد كليا

تحرص على المشاركة والتميز فيه

«سكوب إمباير»: المرأة السعودية تتقدم في عالم ألعاب الفيديو لمستوى جديد كليا
«سكوب إمباير»: المرأة السعودية تتقدم في عالم ألعاب الفيديو لمستوى جديد كليا
قصاصة «سكوب إمباير»
«سكوب إمباير»: المرأة السعودية تتقدم في عالم ألعاب الفيديو لمستوى جديد كليا
قصاصة «سكوب إمباير»
الأخبار الاقتصادية على منصة «إكس»
أشاد موقع «سكوب إمباير»، بالنقلة الكبيرة، التي أحدثتها المرأة السعودية في عالم ألعاب الفيديو، مؤكدا أنها برزت بشكل كبير فيها، وحظيت بدعم وتنوع أكبر فيه مقارنة بدول العالم العربي الأخرى.
قال الموقع العالمي: «نحن على وشك دخول حقبة جديدة تحظى فيها الرياضات الإلكترونية بشعبية مثل كرة القدم أو التنس، حيث أصبحت بمثابة مهنة اختار الناس متابعتها والتقدم فيها». وأردف: «نتيجة لذلك، ليس هناك شك في أن الرياضة الإلكترونية أثارت اهتماما كبيرا في المنطقة، لا سيما في المملكة العربية السعودية، حيث تم تنظيم عدد من أحدث الألعاب على مر السنين، وتفوقت فيها النساء بشكل ملحوظ».
وتعتبر الأحداث الكبرى مثل: «راش فيستيفال» (Rush Festival) و«إنسومنيا السعودية» (Insomnia Saudi) من أهم مهرجانات الألعاب في البلاد، وفقا للموقع. كما نمت منظمة «لاعبون بلا حدود» (Gamers Without Borders) أيضا لتصبح منتدى مهما للسعوديين للمشاركة في توسيع قطاع الألعاب. وتعتبر وجهة تجمع جميع اللاعبين، الذين يرغبون في شق طريقهم للعالمية، وتحقيق نجاح كبير.
وأضاف: «المملكة العربية السعودية تنفق أكثر على ألعاب الفيديو من أي دولة أخرى في العالم العربي».
واستطرد: «من ناحية أخرى، قامت السيدات السعوديات بالتفوق بشدة في الرياضات الإلكترونية، حيث أدخلن أعمال الألعاب في المنطقة وأعادن تشكيلها».
وعلى هذا المنوال، وفرت الرياضة الإلكترونية وسيلة جديدة لرائدات الأعمال السعوديات الشابات للانخراط في صناعة الألعاب بأكملها، بما في ذلك جميع جوانبها التنموية، بحسب الموقع العالمي.
وضرب «سكوب إمباير» مثالا بإحدى اللاعبات السعوديات المتميزات، بقوله: «بعد سنوات من ممارسة الألعاب والخبرة الواسعة، شقت رائدة الأعمال السعودية نور الخضراء طريقها إلى قطاع صناعة الألعاب. وبدأت اللعب في سن السادسة وسرعان ما انخرطت في عالم ألعاب الفيديو في المملكة العربية السعودية، وأسست نفسها كلاعبة متميزة، وأطلقت Robonetica، وهي منصة تعلم الأطفال التعامل مع الروبوتات باستخدام ألعاب الفيديو. كما أنها تكتب مراجعات للألعاب تركز على تطوير الشخصية، وآليات اللعبة، وخط القصة».
واختتم: «هكذا، تفتخر المملكة العربية السعودية بوجود عدد من اللاعبات الرائعات اللائي يتنافسن في بطولات الألعاب الإلكترونية نيابة عن بلدانهن. وهذا هو أحد الأسباب العديدة التي دفعت المملكة العربية السعودية للتحول إلى مركز قوي للألعاب، ومحور أساسي للاعبين، حيث تجتذب اللاعبين من جميع أنحاء العالم، مع تشجيع النساء أيضا على الانضمام إلى الصناعة كلاعبات رائعات يتمتعن بمجموعة متنوعة من المهارات».
الرياضات الإلكترونية وفرت وسيلة جديدة لرائدات الأعمال السعوديات الشابات للانخراط في صناعة الألعاب بأكملها