وقالت في بيانها: «لقد مكّنهم ذلك من إخفاء الموقع الحقيقي لمواقع التصيد الاحتيالي وهويات مزودي الاستضافة عبر الإنترنت والمدعى عليهم».
وبدأت شركة «فيسبوك» في شهر مارس الماضي، في العمل مع خدمة الترحيل «نجروك» لتعليق الآلاف من الروابط المرتبطة بحملة التصيد الاحتيالية.
ولم تكن المواقع التابعة لشركة «ميتا» هي العلامات التجارية الوحيدة البارزة التي تأثرت بالتصيد الاحتيالي، ففي شهر أكتوبر الماضي، أبلغت «جوجل» عن تعرضها لحملة تصيد احتيالي واسعة النطاق حاولت سرقة ملفات تعريف ارتباط تسجيل الدخول لمنشئي المحتوى على «يوتيوب»، مما مكنهم من الوصول إلى اسم المستخدم وكلمات المرور، وفقا لموقع «ذا فيرج».