ومع ظهور المتحور أوميكرون مؤخرا، تواجه البلاد التهديد المزدوج لارتفاع حالات كوفيد 19 والأنفلونزا، مما ترك الملايين من الأمريكيين عرضة للخطر وإجهاد موارد الرعاية الصحية، بحسب موقع (أكسيوس) الإخباري الأمريكي.
وفي العام الماضي، سجلت الولايات المتحدة عددا قليلا جدا من حالات الإنفلونزا، ويرجع ذلك في الغالب إلى تدابير وقائية مثل ارتداء الأقنعة الواقية على نطاق واسع والتباعد الاجتماعي.
والولايات التي أبلغت عن أعداد كبيرة من حالات الإنفلونزا هي نيو مكسيكو وكانساس وإنديانا ونيوجيرسي وتينيسي وجورجيا ونورث داكوتا، وفقا لبيانات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها.