وقيل إن العديد من الرجال والنساء والأطفال يأملون في الوصول إلى ألمانيا.
وتقطعت السبل بآلاف الأشخاص من المناطق التي مزقتها الحرب على الحدود بين بيلاروس والعديد من دول الاتحاد الأوروبي لعدة أشهر، على أمل دخول الاتحاد الأوروبي، في أزمة يقول الكثيرون إنها صُنعت عمدا من قبل مينسك انتقاما من العقوبات المتعلقة بانتخابات مزورة.
كما دخلت العقوبات المضادة حيز التنفيذ في بيلاروس اليوم السبت، ردا على العقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وغيرهما.