أرجو ألا يتحول الدعم للإدارة إلى نقد وضغط نتيجة هذه المكابرات، وعلى كل عشاق الملكي مساندة الفريق فأنتم لها و«قدها».. ولا عزاء للمتخاذلين.. وفي قلوبكم نلتقي.
في موسم من أخطر مواسم النادي الأهلي على مستوى التعاقدات الأجنبية والاستقطابات المحلية، يقف الجمهور الفخم على مسافة واحدة من الطموح والانتظار بهدف التميز والإبداع في هذين الملفين المهمين، للمساهمة في تعديل مستويات الفريق الفنية وتعديل نتائجه المتردية وتحسين مركزه المخيف.. التغيير وارد في كرة القدم على كل الأصعدة والمستويات الفنية والإدارية، وفي نفس الفترة الحالية من الموسم الماضي كان الأهلي وصيفا للبطل، ثم تراجع بعدها لمراكز متأخرة ساهم في وجوده بمنطقة الظل بفضل نتائجه المميزة في الدور الأول.. وهذا الموسم الأهلي يتأرجح في مراكز متأخرة، وما زال هناك دور كامل فيه من المنافسات مع بقية الأندية ما يجعلها تنافس على المقعد الآسيوي أو التواجد في مناطق الدفء.. وما بينهما يظل أمر الأهلي في حيرة ولغز خطير جداً سيلقي بظلاله على الكيان الكبير بنيران صديقة..
اللجنة الفنية هي أحد الحلول، والبعد عن المكابرة وتجاهل الجمهور وكذلك العمل على استفزازهم وممارسة سلوكيات خارجة عن تاريخ الأهلي وهي دخيلة ومتغلغلة وتساهم في تكبير كرة الثلج وتصديرها لمناطق ومراحل ليست ضمن دائرة الحسابات..
أرجو ألا يتحول الدعم للإدارة إلى نقد وضغط نتيجة هذه المكابرات، وعلى كل عشاق الملكي مساندة الفريق فأنتم لها و«قدها».. ولا عزاء للمتخاذلين.. وفي قلوبكم نلتقي.
أرجو ألا يتحول الدعم للإدارة إلى نقد وضغط نتيجة هذه المكابرات، وعلى كل عشاق الملكي مساندة الفريق فأنتم لها و«قدها».. ولا عزاء للمتخاذلين.. وفي قلوبكم نلتقي.
