وقالت رئيس البرنامج رحاب علي الدوسري: يحظى الشباب اليوم باهتمام القيادة في عملية التنمية، وفتح آفاق التعاون مع العالم من خلال نشر ثقافة الابتكار والإبداع وريادة الأعمال، وإن برنامج «القيادة الشابة» يعد بمثابة البيئة الذكية التي توفر جميع هذه المتطلبات من خلال تحويل أفكارهم إلى مبادرات عملية وآليات ميسرة تواكب آخر التطورات، وتؤدي بهم إلى مزيد من الإسهامات في العملية الاقتصادية والاجتماعية، وتحسين نوعية حياتهم في المجتمع، وستسهم المبادرات التي تقدم بها المشاركون في رفع نوعية الخدمات المقدمة للمجتمع في جميع المجالات.
اختتمت كلية العلوم في جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل ممثلة بوكالة الدراسات والتطوير وخدمة المجتمع، برنامج صناعة القيادة الشابة بالتعاون مع الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام بالمنطقة الشرقية «بناء»، وقالت عميد كلية العلوم بجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، د. أمل بنت لافي العتيبي، إن هذا البرنامج أحد البرامج التدريبية التي تقدمها الكلية لصناعة القيادات، والذي يؤكد حرص الكلية على المشاركة المجتمعية التي من شأنها أن تعزز الثقة في نفس المستفيدات وترفع من مستوى الفائدة لهن، وهذا ما يضاف إلى سلسلة دورات ومنجزات قامت بها الكلية من خلال وكالاتها وبالتعاون مع الجهات ذات العلاقة.
وأكدت وكيل كلية العلوم للدراسات والتطوير وخدمة المجتمع د. ابتسام بنت محمد أبابطين، أهمية الدور الذي تلعبه القيادات الشابة في عالمنا اليوم في كافة المجالات، باعتبار أن الشباب هم الوقود الحيوي لأي مجتمع من حيث العطاء والإبداع والاندفاع نحو البناء، لذا فقد بات الاهتمام بتطوير الكفاءات القيادية الشابة واستثمار المتوفر منها شأنا بالغ الأهمية، لما يرتجى منه على مستوى الإدارة والإنتاج حيث استفاد من البرنامج 25 طالبة.
وقالت رئيس البرنامج رحاب علي الدوسري: يحظى الشباب اليوم باهتمام القيادة في عملية التنمية، وفتح آفاق التعاون مع العالم من خلال نشر ثقافة الابتكار والإبداع وريادة الأعمال، وإن برنامج «القيادة الشابة» يعد بمثابة البيئة الذكية التي توفر جميع هذه المتطلبات من خلال تحويل أفكارهم إلى مبادرات عملية وآليات ميسرة تواكب آخر التطورات، وتؤدي بهم إلى مزيد من الإسهامات في العملية الاقتصادية والاجتماعية، وتحسين نوعية حياتهم في المجتمع، وستسهم المبادرات التي تقدم بها المشاركون في رفع نوعية الخدمات المقدمة للمجتمع في جميع المجالات.
وقالت رئيس البرنامج رحاب علي الدوسري: يحظى الشباب اليوم باهتمام القيادة في عملية التنمية، وفتح آفاق التعاون مع العالم من خلال نشر ثقافة الابتكار والإبداع وريادة الأعمال، وإن برنامج «القيادة الشابة» يعد بمثابة البيئة الذكية التي توفر جميع هذه المتطلبات من خلال تحويل أفكارهم إلى مبادرات عملية وآليات ميسرة تواكب آخر التطورات، وتؤدي بهم إلى مزيد من الإسهامات في العملية الاقتصادية والاجتماعية، وتحسين نوعية حياتهم في المجتمع، وستسهم المبادرات التي تقدم بها المشاركون في رفع نوعية الخدمات المقدمة للمجتمع في جميع المجالات.
