• الجهود الكبيرة التي بذلتها حكومة المملكة والتي كانت السبب في تحقيق مستوى انخفاض كبير في المنحنيات الوبائية لجائحة كورونا، كما تمكنت بفضل حرص القيادة الرشيدة ودعمها من مواجهة آثارها السلبية على كل المستويات، ويأتي التأكيد على مَن لم يتلقوا الجرعة المعززة من التحصين إلى المبادرة لتلقي اللقاح انطلاقا من مبدأ الحرص على الحفاظ على صحة المجتمع وسلامة الجميع وحماية الإنجازات الصحية، التي حققتها الدولة وبذلت في سبيلها جهودا مستديمة وتضحيات لا محدودة منذ بداية هذه الجائحة غير المسبوقة في الوضع الوبائي وتزايد حالات الإصابة في الأيام الماضية بفيروس كورونا التي تقرر على إثرها إعادة الإلزام بارتداء الكمامة وتطبيق إجراءات التباعد في جميع الأماكن (المغلقة والمفتوحة) والأنشطة والفعاليات، يؤكد جدية الوضع الراهن ويطرح التساؤل على حجم الوعي والالتزام المجتمعي في السلوك اليومي والقرارات المرتبطة بالحياة والسفر والالتزام بالإجراءات والتباعد خلال مختلف ممارسات الحياة اليومية خاصة الاجتماعة، مؤشر على أن الوعي المجتمعي لم يكن على قدر الرهان المأمول بنسبة أدت إلى ظهور هذه النتائج، ولعل الوقت قد حان لوقفة جادة من الجميع لكي تتم المحافظة على المكتسبات الراهنة وبلوغ مراحل الأمان.
• الارتفاع المتزايد الذي يشهده العالم في عدد حالات الإصابة بمتحورات فيروس كورونا وآخرها متحور أوميكرون، أمر يستدعي أهمية التزام الجميع، المواطنين والمقيمين على حد سواء، بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، وذلك في سبيل حماية المكتسبات التي حققتها المملكة العربية السعودية في مواجهة هذه الجائحة.
• تأكيد هيئة الصحة العامة (وقاية) أن متحور أوميكرون هو المتحور السائد في معظم دول العالم، وأن الدراسات تشير إلى أن الجرعات التنشيطية للقاح تحمي من الأعراض الشديدة والوفاة، وأن العودة للضوابط السابقة الصادرة قبل تاريخ 15 / 10 / 2021، يؤكد أن الوضع الراهن يستدعي أقصى حالات الاستشعار للمسؤولية من قبل كافة أفراد المجتمع، خاصة فيما يلتقي بالسلوكيات اليومية وحضور المناسبات الاجتماعية وذلك في سبيل حماية الجميع من انتشار الإصابة وبالتالي الحفاظ على المكتسبات التي تم تحقيقها بفضل تلك الجهود المستديمة والتضحيات اللامحدودة لحكومة المملكة منذ بداية هذه الجائحة والتي كان فيها شعار الدولة سلامة الإنسان أولا وفوق أي اعتبار.
• الجهود الكبيرة التي بذلتها حكومة المملكة والتي كانت السبب في تحقيق مستوى انخفاض كبير في المنحنيات الوبائية لجائحة كورونا، كما تمكنت بفضل حرص القيادة الرشيدة ودعمها من مواجهة آثارها السلبية على كل المستويات، ويأتي التأكيد على مَن لم يتلقوا الجرعة المعززة من التحصين إلى المبادرة لتلقي اللقاح انطلاقا من مبدأ الحرص على الحفاظ على صحة المجتمع وسلامة الجميع وحماية الإنجازات الصحية، التي حققتها الدولة وبذلت في سبيلها جهودا مستديمة وتضحيات لا محدودة منذ بداية هذه الجائحة غير المسبوقة في الوضع الوبائي وتزايد حالات الإصابة في الأيام الماضية بفيروس كورونا التي تقرر على إثرها إعادة الإلزام بارتداء الكمامة وتطبيق إجراءات التباعد في جميع الأماكن (المغلقة والمفتوحة) والأنشطة والفعاليات، يؤكد جدية الوضع الراهن ويطرح التساؤل على حجم الوعي والالتزام المجتمعي في السلوك اليومي والقرارات المرتبطة بالحياة والسفر والالتزام بالإجراءات والتباعد خلال مختلف ممارسات الحياة اليومية خاصة الاجتماعة، مؤشر على أن الوعي المجتمعي لم يكن على قدر الرهان المأمول بنسبة أدت إلى ظهور هذه النتائج، ولعل الوقت قد حان لوقفة جادة من الجميع لكي تتم المحافظة على المكتسبات الراهنة وبلوغ مراحل الأمان.
• الجهود الكبيرة التي بذلتها حكومة المملكة والتي كانت السبب في تحقيق مستوى انخفاض كبير في المنحنيات الوبائية لجائحة كورونا، كما تمكنت بفضل حرص القيادة الرشيدة ودعمها من مواجهة آثارها السلبية على كل المستويات، ويأتي التأكيد على مَن لم يتلقوا الجرعة المعززة من التحصين إلى المبادرة لتلقي اللقاح انطلاقا من مبدأ الحرص على الحفاظ على صحة المجتمع وسلامة الجميع وحماية الإنجازات الصحية، التي حققتها الدولة وبذلت في سبيلها جهودا مستديمة وتضحيات لا محدودة منذ بداية هذه الجائحة غير المسبوقة في الوضع الوبائي وتزايد حالات الإصابة في الأيام الماضية بفيروس كورونا التي تقرر على إثرها إعادة الإلزام بارتداء الكمامة وتطبيق إجراءات التباعد في جميع الأماكن (المغلقة والمفتوحة) والأنشطة والفعاليات، يؤكد جدية الوضع الراهن ويطرح التساؤل على حجم الوعي والالتزام المجتمعي في السلوك اليومي والقرارات المرتبطة بالحياة والسفر والالتزام بالإجراءات والتباعد خلال مختلف ممارسات الحياة اليومية خاصة الاجتماعة، مؤشر على أن الوعي المجتمعي لم يكن على قدر الرهان المأمول بنسبة أدت إلى ظهور هذه النتائج، ولعل الوقت قد حان لوقفة جادة من الجميع لكي تتم المحافظة على المكتسبات الراهنة وبلوغ مراحل الأمان.