وقالت الجمعية الملكية، التي حصل منها ليكي على الزمالة، في سيرته الذاتية «لقد ساعد بحثه عن الأحافير في توضيح قصة التطور البشري في أفريقيا».
وشغل ليكي منصب رئيس خدمات الحياة البرية في كينيا، وخلال تلك الفترة كافح الصيد الجائر للأفيال ووحيد القرن وأشرف على إعادة وضع نظام للمتنزهات الوطنية في كينيا.