وقالت عالمة الحفريات سوزانا ميدمنت: «نعلم أن الصربوديات الأوائل كانت تعيش في بريطانيا في ذلك الوقت، حيث تم العثور على عظام كاميلوتيا، وهي إحدى أقدم أنواع الصربوديات، في سومرست في صخور ترجع إلى نفس الفترة». وأضافت: «نتلقى الكثير من الاستفسارات من أفراد هواة يبحثون عن أشياء يمكن أن تكون آثارا أو ما شابه ذلك، لكن العديد منها عبارة عن سمات جيولوجية يمكن أن يخطئوا في توصيفها بسهولة، ومع ذلك من الصور اعتقدنا أنها كانت إلى حد ما شيء يمكن أن يكون آثارا، وأن الأمر يستحق إلقاء نظرة عليه».
أوضح خبراء أن آثار الأقدام التي تم اكتشافها في وقت سابق على شاطئ في ويلز يعتقد أنها تعود لديناصور قديم عاش منذ أكثر من 200 مليون عام.
وقال علماء الحفريات في متحف التاريخ الطبيعي في لندن، إن آثار الأقدام التي تعود إلى العصر الترياسي، يُعتقد أنها تنتمي إلى إحدى سلالات «سوروبود» أو «الصربوديات»، بحسب شبكة «سي إن إن» الأمريكية.
وقالت عالمة الحفريات سوزانا ميدمنت: «نعلم أن الصربوديات الأوائل كانت تعيش في بريطانيا في ذلك الوقت، حيث تم العثور على عظام كاميلوتيا، وهي إحدى أقدم أنواع الصربوديات، في سومرست في صخور ترجع إلى نفس الفترة». وأضافت: «نتلقى الكثير من الاستفسارات من أفراد هواة يبحثون عن أشياء يمكن أن تكون آثارا أو ما شابه ذلك، لكن العديد منها عبارة عن سمات جيولوجية يمكن أن يخطئوا في توصيفها بسهولة، ومع ذلك من الصور اعتقدنا أنها كانت إلى حد ما شيء يمكن أن يكون آثارا، وأن الأمر يستحق إلقاء نظرة عليه».
وقالت عالمة الحفريات سوزانا ميدمنت: «نعلم أن الصربوديات الأوائل كانت تعيش في بريطانيا في ذلك الوقت، حيث تم العثور على عظام كاميلوتيا، وهي إحدى أقدم أنواع الصربوديات، في سومرست في صخور ترجع إلى نفس الفترة». وأضافت: «نتلقى الكثير من الاستفسارات من أفراد هواة يبحثون عن أشياء يمكن أن تكون آثارا أو ما شابه ذلك، لكن العديد منها عبارة عن سمات جيولوجية يمكن أن يخطئوا في توصيفها بسهولة، ومع ذلك من الصور اعتقدنا أنها كانت إلى حد ما شيء يمكن أن يكون آثارا، وأن الأمر يستحق إلقاء نظرة عليه».
