وتم التعرف على المتحور لدى 12 شخصا في جنوب جبال الألب تقريبا في نفس الوقت الذي اكتشف فيه المتحور أوميكرون بجنوب أفريقيا العام الماضي. وانتقل أوميكرون في جميع أنحاء العالم وتسبب في مستويات قياسية من الإصابات، على عكس المتحور الفرنسي الذي أطلق عليه الباحثون في معهد "اي اتش يو ميديتراني للعدوى" بقيادة العالم ديديه راوول، اسم " آي اتش يو"
وقال باحثو المعهد في مقال لم تتم مراجعته من النظراء إنه "من المبكر للغاية التكهن بشأن الخصائص الفيروسية أو الوبائية أو السريرية لهذا المتحور /آي اتش يو/ بناء على هذه الحالات الـ12".