• لقاء سمو وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان كان بمعالي مستشار الدولة وزير خارجية جمهورية الصين الشعبية السيد وانغ يي، وذلك خلال زيارة سموه الرسمية إلى مدينة ووشي جنوب الصين حيث عقد الجانبان جلسة مباحثات رسمية جرى خلالها استعراض علاقات الصداقة المتينة بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية، وسبل تعزيزها في كافة مجالات التعاون والتنسيق المشترك، كما تطرق الجانبان إلى العديد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها تعزيز الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، وجهود إرساء دعائم السلام التي يبذلها البلدان الصديقان بالمنطقة والعالم، أيضا تم تبادل وجهات النظر حيال البرنامج النووي الإيراني والمفاوضات الدولية المبذولة في هذا الشأن، كما تطرق الجانبان إلى أهمية دعم كل ما يضمن الأمن والاستقرار في أفغانستان، بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر حول المستجدات الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها.. هذه الزيارة وما تم خلالها تأتي كدلالة أخرى على متانة العلاقات السعودية - الصينية وتقارب الرؤى بين البلدين في سبيل مواجهة كافة التحديات المشتركة وهو ما يلتقي مع المكانة والقيادة المؤثرة للمملكة في المجتمع الدولي.
• الشراكة الإستراتيجية والعلاقات التاريخية التي تتمتع بها المملكة العربية السعودية وحلفاؤها على المستويين الإقليمي والدولي، هي علاقات تعتمد على الاتزان والتعاون وتعزيز كل ما من شأنه تحقيق الاستقرار وتعزيز الاقتصاد والأمن وجودة الحياة.. وذلك تحقيقا لنهج راسخ في تاريخ الدولة منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله» وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله».
• ما يربط المملكة وجمهورية الصين الشعبية من علاقات وشراكة إستراتيجية مبنية على الثقة، والاحترام المتبادل، وتعميق أواصر التعاون المثمر، للمحافظة على الاستقرارين الإقليمي والدولي، وتبادل الرؤى ووجهات النظر.. يشكل أنموذجا في المشهد المتكامل للعلاقات الخارجية للمملكة العربية السعودية، بما يلعب دورا رئيسيا في الحفاظ على الاستقرار الإقليمي وذلك من خلال توافق الرؤية للتحديات التي تواجه العالم خاصة تلك التي استجدت على الساحة الاقتصادية بسبب جائحة كورونا، هذه الأزمة غير المسبوقة في التاريخ الحديث والتي أثرت على اقتصادات العالم كافة.
• لقاء سمو وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان كان بمعالي مستشار الدولة وزير خارجية جمهورية الصين الشعبية السيد وانغ يي، وذلك خلال زيارة سموه الرسمية إلى مدينة ووشي جنوب الصين حيث عقد الجانبان جلسة مباحثات رسمية جرى خلالها استعراض علاقات الصداقة المتينة بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية، وسبل تعزيزها في كافة مجالات التعاون والتنسيق المشترك، كما تطرق الجانبان إلى العديد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها تعزيز الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، وجهود إرساء دعائم السلام التي يبذلها البلدان الصديقان بالمنطقة والعالم، أيضا تم تبادل وجهات النظر حيال البرنامج النووي الإيراني والمفاوضات الدولية المبذولة في هذا الشأن، كما تطرق الجانبان إلى أهمية دعم كل ما يضمن الأمن والاستقرار في أفغانستان، بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر حول المستجدات الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها.. هذه الزيارة وما تم خلالها تأتي كدلالة أخرى على متانة العلاقات السعودية - الصينية وتقارب الرؤى بين البلدين في سبيل مواجهة كافة التحديات المشتركة وهو ما يلتقي مع المكانة والقيادة المؤثرة للمملكة في المجتمع الدولي.
• لقاء سمو وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان كان بمعالي مستشار الدولة وزير خارجية جمهورية الصين الشعبية السيد وانغ يي، وذلك خلال زيارة سموه الرسمية إلى مدينة ووشي جنوب الصين حيث عقد الجانبان جلسة مباحثات رسمية جرى خلالها استعراض علاقات الصداقة المتينة بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية، وسبل تعزيزها في كافة مجالات التعاون والتنسيق المشترك، كما تطرق الجانبان إلى العديد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها تعزيز الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، وجهود إرساء دعائم السلام التي يبذلها البلدان الصديقان بالمنطقة والعالم، أيضا تم تبادل وجهات النظر حيال البرنامج النووي الإيراني والمفاوضات الدولية المبذولة في هذا الشأن، كما تطرق الجانبان إلى أهمية دعم كل ما يضمن الأمن والاستقرار في أفغانستان، بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر حول المستجدات الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها.. هذه الزيارة وما تم خلالها تأتي كدلالة أخرى على متانة العلاقات السعودية - الصينية وتقارب الرؤى بين البلدين في سبيل مواجهة كافة التحديات المشتركة وهو ما يلتقي مع المكانة والقيادة المؤثرة للمملكة في المجتمع الدولي.