وبحسب دراسات عدة، زادت أعراض الاكتئاب والقلق بين كثير من الشباب خلال فترة الجائحة، بينما تراجع معدل الرضا وجودة الحياة.
وقال الأستاذ بجامعة زيورخ، أوسكار جيني، وهو أحد معدي الدراسة: «حصل الطلاب على نحو 75 دقيقة نوم إضافية في اليوم خلال فترة الإغلاق، وفي الوقت نفسه تحسنت جودة الحياة المتعلقة بالصحة بشكل ملحوظ، وتراجع معدل استهلاكهم للكافيين»، ونظرا لأنهم لم يكونوا مضطرين للذهاب إلى المدرسة، تمكنوا من الاستيقاظ في وقت لاحق.