وأشارت الرسالة، التي صاغها أعضاء بارزون في لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب، بمن فيهم مايكل ماكول، إلى أن أي تأخير في هذه العملية سيسمح فقط لإيران بتوسيع «أنشطتها التخريبية» في المنطقة وأهدافها النووية. في غضون ذلك، نقل موقع «أكسيوس» الإخباري عن مصدرين مطلعين قولهما: مع اقتراب اللحظات الحاسمة من المحادثات النووية الإيرانية، ينوي البيت الأبيض تركيز معظم رسائله العامة في الأسابيع المقبلة على مهاجمة دونالد ترامب لانسحابه من الاتفاق النووي.
كما قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، الأربعاء، ردًّا على سؤال بشأن محادثات فيينا: «ما نريد تذكير الناس به هو سبب وقوفنا هنا الآن، لو لم ينسحب الرئيس الأمريكي السابق من الاتفاق النووي بتهور، لما حدث أي من القضايا المتعلقة بإيران، مثل تقدم البرنامج النووي».