ما تم إعلانه عن بعض انتهاكات الميليشيا البحرية في البحر الأحمر، انطلاقا من محافظة الحديدة التي تحتوي على ثلاثة موانئ، هي ميناء الحديدة وميناء الصليف وميناء رأس عيسى، حيث تتمثل الانتهاكات بـ 432 صاروخا باليستيا، و25 صاروخا من نوع كروز، و865 طائرة دون طيار، 248 لغما بحريا، إضافة إلى 100 زورق، مبينا أن 13 زورقا مفخخا انفجر بعد اصطدامه، في حين انفجرت 7 زوارق من تلقاء نفسها، مؤكدا أن التحالف اكتشف 77 زورقا ودمرها بالكامل، وكذلك في جانب الألغام البحرية المكتشفة في البحر الأحمر بواقع 6 ألغام انفجرت بعد اصطدامها بالهدف، و48 لغما انفجرت من تلقاء نفسها، و194 لغما اكتشفت وتعامل معها فريق الإزالة والتدمير في القوات المشتركة والتحالف، تأمينا لحرية خطوط الملاحة والتجارة في البحر الأحمر.. وان الميلشيا الحوثية هاجمت وانتهكت 13 سفينة تجارية بالزوارق المفخخة والصواريخ، مما يشكل خطرا جسيما على التجارة العالمية.. هذه التفاصيل بقدر ما هي تعد انتهاكا صارخا لمبادئ القانون الدولي الإنساني، وقوانين البحر ذات الصلة.. فهي مؤشر واضح على سياسة إيران ومنهجيتها ونظرتها لسياسة التوسع المشبوه، فهل لا يزال هناك بصيص أمل أن نظام طهران يمكن أن يجد سبيلا إلى طاولة الحوار وخيارات السلام.
تطهير اليمن من مليشيات إرهابية آثرت أن تكون ذراعا إيرانية في البلد الذي تتمركز فيه متجردة من كل الأبعاد والأعراف الإنسانية وسامية بأن تكون أداة للاعتداء السافر على القوانين الدولية.. هو تطهير تمضي لأجله قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن بكل بسالة وقوة وقدرة من خلال عمليات تدك حصون الإرهابيين وتخلص العالم من شرور عناصرهم.
استهداف الميليشيات الحوثية لسفينة «روابي» يعد انتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني والقوانين المتعلقة بالبحار، خاصة.. فحين نعلم أن سفينة «روابي» عبارة عن شركة نقل بحري تقوم بنقل المعدات الخاصة بالمستشفى الميداني العسكري في محافظة سقطرى، وأن قوات التحالف في المحافظة تقوم بعمليات إنسانية من خلال تقديم الرعاية الصحية والخدمات الطبية وشق الطرق والمساعدة في بعض حالات الأعاصير في الجزيرة.. هنا نقف أمام دلالة على حجم التهديد والتجاوز الذي يسبق من سلوك المليشيات الإرهابية الحوثية المدعومة من إيران بصورة لا تقبل التهاون في اتخاذ الإجراءات اللازمة لردع هذه الاعتداءات.
ما تم إعلانه عن بعض انتهاكات الميليشيا البحرية في البحر الأحمر، انطلاقا من محافظة الحديدة التي تحتوي على ثلاثة موانئ، هي ميناء الحديدة وميناء الصليف وميناء رأس عيسى، حيث تتمثل الانتهاكات بـ 432 صاروخا باليستيا، و25 صاروخا من نوع كروز، و865 طائرة دون طيار، 248 لغما بحريا، إضافة إلى 100 زورق، مبينا أن 13 زورقا مفخخا انفجر بعد اصطدامه، في حين انفجرت 7 زوارق من تلقاء نفسها، مؤكدا أن التحالف اكتشف 77 زورقا ودمرها بالكامل، وكذلك في جانب الألغام البحرية المكتشفة في البحر الأحمر بواقع 6 ألغام انفجرت بعد اصطدامها بالهدف، و48 لغما انفجرت من تلقاء نفسها، و194 لغما اكتشفت وتعامل معها فريق الإزالة والتدمير في القوات المشتركة والتحالف، تأمينا لحرية خطوط الملاحة والتجارة في البحر الأحمر.. وان الميلشيا الحوثية هاجمت وانتهكت 13 سفينة تجارية بالزوارق المفخخة والصواريخ، مما يشكل خطرا جسيما على التجارة العالمية.. هذه التفاصيل بقدر ما هي تعد انتهاكا صارخا لمبادئ القانون الدولي الإنساني، وقوانين البحر ذات الصلة.. فهي مؤشر واضح على سياسة إيران ومنهجيتها ونظرتها لسياسة التوسع المشبوه، فهل لا يزال هناك بصيص أمل أن نظام طهران يمكن أن يجد سبيلا إلى طاولة الحوار وخيارات السلام.
ما تم إعلانه عن بعض انتهاكات الميليشيا البحرية في البحر الأحمر، انطلاقا من محافظة الحديدة التي تحتوي على ثلاثة موانئ، هي ميناء الحديدة وميناء الصليف وميناء رأس عيسى، حيث تتمثل الانتهاكات بـ 432 صاروخا باليستيا، و25 صاروخا من نوع كروز، و865 طائرة دون طيار، 248 لغما بحريا، إضافة إلى 100 زورق، مبينا أن 13 زورقا مفخخا انفجر بعد اصطدامه، في حين انفجرت 7 زوارق من تلقاء نفسها، مؤكدا أن التحالف اكتشف 77 زورقا ودمرها بالكامل، وكذلك في جانب الألغام البحرية المكتشفة في البحر الأحمر بواقع 6 ألغام انفجرت بعد اصطدامها بالهدف، و48 لغما انفجرت من تلقاء نفسها، و194 لغما اكتشفت وتعامل معها فريق الإزالة والتدمير في القوات المشتركة والتحالف، تأمينا لحرية خطوط الملاحة والتجارة في البحر الأحمر.. وان الميلشيا الحوثية هاجمت وانتهكت 13 سفينة تجارية بالزوارق المفخخة والصواريخ، مما يشكل خطرا جسيما على التجارة العالمية.. هذه التفاصيل بقدر ما هي تعد انتهاكا صارخا لمبادئ القانون الدولي الإنساني، وقوانين البحر ذات الصلة.. فهي مؤشر واضح على سياسة إيران ومنهجيتها ونظرتها لسياسة التوسع المشبوه، فهل لا يزال هناك بصيص أمل أن نظام طهران يمكن أن يجد سبيلا إلى طاولة الحوار وخيارات السلام.