• اليوم انطلاقة فصل دراسي جديد ورهان يتجدد على الوعي المجتمعي، خاصة مع إقرار العودة الحضورية لكافة المراحل الدراسية.. فلا مجال اليوم سوى أن يكون الكل على قدر المسؤولية والوعي المطلوب في سبيل حماية الأرواح والحفاظ على المكتسبات والمضي قدما لحين بلوغ مراحل أكثر أمانا واستقرارا من هذه الأزمة غير المسبوقة في التاريخ الحديث.
• جهود مستديمة وتضحيات لا محدودة في سبيل مكافحة جائحة كورونا المستجد كوفيد 19، هذه الأزمة غير المسبوقة في التاريخ الحديث، وكما أنها جهود شملت التصدي لهذه الجائحة بهدف حماية المواطن السعودي داخل وخارج المملكة، كذلك كل نفس بشرية تقيم على أرض المملكة المواطن والمقيم على حد سواء، فهي جهود تتسع آفاقها لتطال حماية الإنسان وتوفير الدعم اللازم لتحقيق ذلك على المستويين الإقليمي والدولي، وذلك يأتي انعكاسا للدور القيادي الرائد، الذي تبذله المملكة في سبيل حماية الإنسان وحفظ حقوقه كنهج راسخ سجله التاريخ بأحرف من ذهب منذ مراحل تأسيس الدولة على يد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود «طيب الله ثراه» وحتى هذا العهد الزاهر الميمون بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله»، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله».
•حين نعود لما أشارت إليه المتحدث الرسمي للتعليم العام عن أهمية تكيف المجتمع مع التغيرات والتحديات، التي فرضتها جائحة كورونا، وأن جميع الطلاب والطالبات في جميع المراحل الدراسية سيؤدون اختباراتهم حضوريا للفصل الدراسي الثاني، كما أن الطلبة الذين لديهم مخاطر صحية وفق ما تقرره هيئة الصحة العامة ستكون دراستهم عن بُعد، فهذه التفاصيل الآنفة الذكر تؤكد أن المرحلة القادمة هي مرحلة حاسمة ولا مجال فيها للتهاون كون المتغيرات، التي تفرضها جائحة كورونا لم تعد مجالا للمساومة أو التهاون أو التردد، ودورة الحياة تستمر وفق التدابير والاحترازات اللازمة لذلك.
• اليوم انطلاقة فصل دراسي جديد ورهان يتجدد على الوعي المجتمعي، خاصة مع إقرار العودة الحضورية لكافة المراحل الدراسية.. فلا مجال اليوم سوى أن يكون الكل على قدر المسؤولية والوعي المطلوب في سبيل حماية الأرواح والحفاظ على المكتسبات والمضي قدما لحين بلوغ مراحل أكثر أمانا واستقرارا من هذه الأزمة غير المسبوقة في التاريخ الحديث.
• اليوم انطلاقة فصل دراسي جديد ورهان يتجدد على الوعي المجتمعي، خاصة مع إقرار العودة الحضورية لكافة المراحل الدراسية.. فلا مجال اليوم سوى أن يكون الكل على قدر المسؤولية والوعي المطلوب في سبيل حماية الأرواح والحفاظ على المكتسبات والمضي قدما لحين بلوغ مراحل أكثر أمانا واستقرارا من هذه الأزمة غير المسبوقة في التاريخ الحديث.