ومن جهته أبان مُعد المبادرة مشرف الإرشاد الطلابي محمد إبراهيم الرفاعي أن الدليل قدم مجموعة من الأدوات العلمية المتخصصة في مجال التهيئة الإرشادية تضمنت برنامجًا للإرشاد الجمعي يعمل عبر مجموعة من الجلسات لرفع مستوى الطمأنينة النفسية إضافة إلى مجموعة من الأساليب الإرشادية الأسرية والمدرسية التي تسهم في تهيئة إرشادية فاعلة، كما حرص الدليل على حوكمة عملياته من خلال مجموعة من نماذج العمل المتخصصة. يذكر أن الدليل أُعد لتهيئة الطلبة وأسرهم نفسيًا واجتماعيًا للعودة الحضورية الآمنة بعد عامين من الانقطاع الحضوري عن المدرسة، الأمر الذي يتطلب مسؤولية تضامنية من المجتمع والأسر وأولياء الأمور في تهيئة الأبناء وتطبيق الإجراءات الاحترازية، والتأكيد على أهمية الشراكة المجتمعية في دعم استمرار الرحلة التعليمية للطلاب والطالبات حضوريًا رغم جائحة كورونا.
ومن جهته أبان مُعد المبادرة مشرف الإرشاد الطلابي محمد إبراهيم الرفاعي أن الدليل قدم مجموعة من الأدوات العلمية المتخصصة في مجال التهيئة الإرشادية تضمنت برنامجًا للإرشاد الجمعي يعمل عبر مجموعة من الجلسات لرفع مستوى الطمأنينة النفسية إضافة إلى مجموعة من الأساليب الإرشادية الأسرية والمدرسية التي تسهم في تهيئة إرشادية فاعلة، كما حرص الدليل على حوكمة عملياته من خلال مجموعة من نماذج العمل المتخصصة. يذكر أن الدليل أُعد لتهيئة الطلبة وأسرهم نفسيًا واجتماعيًا للعودة الحضورية الآمنة بعد عامين من الانقطاع الحضوري عن المدرسة، الأمر الذي يتطلب مسؤولية تضامنية من المجتمع والأسر وأولياء الأمور في تهيئة الأبناء وتطبيق الإجراءات الاحترازية، والتأكيد على أهمية الشراكة المجتمعية في دعم استمرار الرحلة التعليمية للطلاب والطالبات حضوريًا رغم جائحة كورونا.