والهدف من النداء إنشاء ثمانية مشاريع وطنية تجمع خبرات جامعيين وخبراء في تطوير قدرات الأفراد على الاستعمال الصحيح لوسائل الإعلام والتواصل وصحفيين لمكافحة التضليل الإعلامي في 15 بلدًا.
ومنصة «دي فاكتو» على غرار جاراتها الأوروبية «مستقلة عن المؤسسات وعن الحكومة وعن المبادرات التي يمكن أن تتخذها الحكومة حول التضليل الإعلامي»، وفق ما كشف مدير مختبر «ميديالاب» في «سيانس بو» دومينيك كاردون.
وستُنشر على موقع المنصة محتويات تثقيفية تشرح أساليب تزوير المعلومات والتحقق منها. وسيجد المدرسون ووسائل الإعلام في المنصة أدوات أكثر تخصصًا وسيُتاح لهم الوصول إلى برمجيات مفتوحة المصدر، كما ستكون مصدرًا لإطلاق ونشر «مجموعة أبحاث حول مسارات التضليل الإعلامي» وحول تداعياته على سبل استقاء المعلومات وحول التحديات التي تواجه الأطر التنظيمية للمنصات الرقمية.