وذكرت الوزارة في بيان، أن ليندركينج سيسعى إلى "الضغط من أجل وقف التصعيد العسكري، واستغلال العام الجديد للمشاركة على نحو كامل في عملية سلام شاملة تقودها الأمم المتحدة".
وسيركز المبعوث أيضا على "الحاجة الملحة لمعالجة الأزمات الإنسانية والاقتصادية العصيبة التي يواجهها اليمنيون".
وتأتي زيارته في أعقاب هجمات هذا الأسبوع نقلت الحرب إلى مستوى جديد، إذ استهدف هجوم بطائرة مسيرة وصواريخ، أعلنت جماعة الحوثي المسؤولية عنه، الإمارات وأسفر عن مقتل ثلاثة.