وندد وزير الدفاع الصومالي عبدالقادر محمد نور، بالتفجير الإرهابي ضد المدنيين، داعيا الجميع إلى العمل على هزيمة الخلايا الإرهابية.
من جهة أخرى، قتل 15 من حركة الشباب الصومالية الإرهابية بعد تعقبهم من قبل القوات الكينية في مقاطعة لامو الساحلية الكينية.
وأشارت السلطات الكينية في بيان إلى أن «قواتها التي كانت تتعقب الإرهابيين نجحت في قتل جميع المقاتلين في منطقة بودي بالمقاطعة»، لافتة إلى أنها تكافح مقاتلي حركة الشباب الإرهابية، الذين ينفذون هجمات متكررة داخل أراضيها بعد عبورهم الحدود قادمين من الصومال.