وجدَّد العتيق، التأكيد على تمسك المملكة بثوابت القضية الفلسطينية المتمثلة بإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وضمان حق العودة للاجئين الفلسطينيين، مشددا على أهمية السلام الشامل والدائم في الشرق الأوسط، وأنه خيار إستراتيجي لإنهاء أحد أطول وأعقد الصراعات التاريخية التي شهدها العالم المعاصر، وذلك على أساس حلّ الدولتين، ووفقا للمرجعيات الدولية، ومبادرة السلام العربية لعام 2002م، التي تضمن قيام الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967م وعاصمتها القدس الشرقية، وعودة اللاجئين، وإنهاء احتلال إسرائيل جميع الأراضي العربية بما فيها الجولان العربي السوري والأراضي اللبنانية.
أكدت المملكة العربية السعودية مبادرتها لحل النزاع في اليمن، وتدعو المجتمع الدولي ومجلس الأمن إلى اتخاذ إجراءات حازمة تجاه ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران، التي تعرقل جميع جهود السلام الساعية إلى التوصل إلى حل سياسي شامل تحت رعاية الأمم المتحدة، ووفقا لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة وخاصة القرار 2216 ومبادرة مجلس التعاون الخليجي ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني، مشددة على أن غياب الإجراءات الحازمة تجاه هذه الميليشيا هو ما أعطاها مساحة أكبر للإضرار بالشعب اليمني، وزعزعة أمن واستقرار المنطقة، والتأثير بشكل كبير على الأمن والسلم الدوليين.
جاء ذلك في كلمة المملكة العربية السعودية أمام مجلس الأمن الدولي حول المناقشة تحت البند «الحالة في الشرق الأوسط، بما في ذلك المسألة الفلسطينية»، التي ألقاها نائب مندوب المملكة العربية السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة المستشار محمد العتيق.
وجدَّد العتيق، التأكيد على تمسك المملكة بثوابت القضية الفلسطينية المتمثلة بإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وضمان حق العودة للاجئين الفلسطينيين، مشددا على أهمية السلام الشامل والدائم في الشرق الأوسط، وأنه خيار إستراتيجي لإنهاء أحد أطول وأعقد الصراعات التاريخية التي شهدها العالم المعاصر، وذلك على أساس حلّ الدولتين، ووفقا للمرجعيات الدولية، ومبادرة السلام العربية لعام 2002م، التي تضمن قيام الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967م وعاصمتها القدس الشرقية، وعودة اللاجئين، وإنهاء احتلال إسرائيل جميع الأراضي العربية بما فيها الجولان العربي السوري والأراضي اللبنانية.
وجدَّد العتيق، التأكيد على تمسك المملكة بثوابت القضية الفلسطينية المتمثلة بإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وضمان حق العودة للاجئين الفلسطينيين، مشددا على أهمية السلام الشامل والدائم في الشرق الأوسط، وأنه خيار إستراتيجي لإنهاء أحد أطول وأعقد الصراعات التاريخية التي شهدها العالم المعاصر، وذلك على أساس حلّ الدولتين، ووفقا للمرجعيات الدولية، ومبادرة السلام العربية لعام 2002م، التي تضمن قيام الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967م وعاصمتها القدس الشرقية، وعودة اللاجئين، وإنهاء احتلال إسرائيل جميع الأراضي العربية بما فيها الجولان العربي السوري والأراضي اللبنانية.